الصفحه ٢٤٠ : الخاشي دون من
لا يخشى ، أي ما أنت منذر إلّا من يخشى دون غيره مناسب للمقام على أنه قيل عليه إن
من يخشى
الصفحه ٩٧ : مر الكلام فيه وجوز بعضهم أن يكون المراد
بالحرس الشهب والعطف مثله في قوله :
وهند أتى من دونها
النأي
الصفحه ١٠١ : إِنِّي لَنْ
يُجِيرَنِي مِنَ اللهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً (٢٢)
إِلاَّ
بَلاغاً مِنَ
الصفحه ٢٤٣ : بالإسلام وتذكره بالموعظة ولذلك
أعرضت عن غيره فما يدريك أن ما طمعت فيه كائن وضعف بعدم تقدم ذكر الكافر
الصفحه ٣٦٠ : المهلة في نحوها عرفي وقد يعد متعقبا دون تراخ
ثم إنه مشترك الإلزام ولا معنى لقول الطيبي النظم السري يوجب
الصفحه ١٧٠ : وضم إليه
إجراء للوصل مجرى الوقف. وفي الثاني تجويز القراءة بالتشهي دون سداد وجهها في
العربية والوجه أنه
الصفحه ٣٣٥ : ، والظاهر أن
ما تقدم من الحديثين من باب القطع بالتعيين دون التمثيل لكن يشكل أمر التوفيق
بينهما حينئذ وإذا صح
الصفحه ٤٨٦ :
أيها» للمبالغة في
طلب إقبالهم لئلا يفوتهم شيء مما يلقى إليهم ، «وبالكافرون» دون الذين كفروا لأن
الصفحه ٣١٠ : عما سبق لكونه جواب الاستفهام
دونها. وقال مجاهد وعكرمة : الضمير الثاني للماء أي إنه تعالى على رد الما
الصفحه ٦ : : «أكثروا من ذكر ذم اللذات والحياة» وإن كانت داعية لذلك ضرورة أن من
عرف أنها نعمة عظيمة وكان ذا بصيرة عمل
الصفحه ٨٨ : . وزعم ابن عطية أن (من) لابتداء الغاية وهو كما
ترى. وقرأ أبو رجاء «خطياتهم» بإبدال الهمزة ياء وإدغامها في
الصفحه ١٩٥ : الجمع
بالجمع من غير احتياج للتأويل بما مر إلّا أن التهويل على القول الأخير دونه على
غيره. وقرأ ابن عباس
الصفحه ٣٧٤ : الترك لأن من ودعك مفارقا فقد بالغ في تركك ، قيل : وعليه يلزم
أن يكون المنفي الترك المبالغ فيه دون أصل
الصفحه ١١٧ :
إلقاء ثقيلا وليس
صفة (قَوْلاً) وقيل ذلك عن بقائه على وجه الدهر لأن الثقيل من شأنه أن
يبقى في مكانه
الصفحه ٣٦٩ : يلزم منه أن لا يدخلها ولا يعذب بها أصلا فيجوز أن يدخلها ويعذب
بها على وجهها عذابا دون ذلك العذاب. ويلزم