الصفحه ٤١٦ :
الصلاة والسلام أن
لا يبلغوا من العمل مثل ما بلغ غيرهم في طول العمر فأعطاه الله تعالى ليلة القدر
الصفحه ٣٠ :
مهيبا معظما في
قلوب العالمين ، وكونهم أذلة صاغرين ويشمل هذا ما كان يوم بدر. وعن مقاتل أن ذلك
وعيد
الصفحه ٨٣ :
يقتضي أن يكون
التوقير صادرا عنه تعالى والوقار وصفا للمخاطبين ، وكونه صلة للوقار يوجب كون
التوقير
الصفحه ٣٤٣ : بالجن والإنس ، وقيل :
يصطفون بحسب أمكنة أمور تتعلق بهم وهو قريب مما ذكر. وروي أن ملائكة كل سماء تكون
صفا
الصفحه ٣٩٢ :
تسأل غيره تعالى
فإنه القادر على الإسعاف لا غيره عزوجل. وأخرج ابن جرير وغيره من طرق عن ابن عباس أن
الصفحه ٤١٣ :
نظير له بخصوصه.
وقد ذكروا أن الجزء من حيث هو مستقل مغاير له من حيث هو في ضمن الكل وفي الإتقان
عن
الصفحه ٤٣١ : . والظاهر أن جملة (هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ) خبر اسم الإشارة وكذا ما بعد وزعم بعض الأجلّة أن الأنسب
بالعديل
الصفحه ٤٤٦ :
به على فعيل
للمبالغة وأن اللام في (لِحُبِ) للتقوية وفيه ما فيه. وقيل يجوز أن يعتبر أن شديدا صفة
الصفحه ٤٩ : أصلابهم على
أنه بتقدير مضاف وقيل على التجوز في المخاطبين بإرادة آبائهم المحمولين بعلاقة
الحلول وهو بعيد
الصفحه ٨٩ : بيت واحد
على أنه قيل لا إشكال ولو قلنا بانتشار الناس إذ ذاك كانتشارهم اليوم وإرساله
إليهم جميعا لأن
الصفحه ١٠٨ : المرتضى الرسول يعلمه الله تعالى
بواسطة الملائكة بعض الغيوب مما له تعلق ما برسالته والحال أنه تعالى قد أحاط
الصفحه ١٣٧ :
المحذور رميه
الغرض الذي كان ينتجه قريش فهو نظير (قاتَلَهُمُ اللهُ
أَنَّى يُؤْفَكُونَ) [التوبة : ٣٠
الصفحه ١٥١ :
الكلام ووجهه أن
إنشاء القسم يتضمن الإخبار عن تعظيم المقسم به فهو نفي لذلك الخبر الضمني على سبيل
الصفحه ٢٦٤ : متعطف على المؤمنين (ذِي قُوَّةٍ) أي شديد كما قال سبحانه (شَدِيدُ الْقُوى) [النجم : ٥] وجاء
في قوته أنه
الصفحه ٣٠٧ :
(إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) وما بينهما اعتراض جيء به لما ذكر من تأكيد فخامة المقسم