الصفحه ٣٥٨ : القمر لكن لا سلطان له فيرى بعد غروبها هلالا ومناسبة ذلك للقسم به لأنه وصف
له بابتداء أمره ، فكما أن
الصفحه ٣٧٢ : صلىاللهعليهوسلم عقب جل وعلا بها ولم يجعل بينهما واسطة ليعلم أن لا واسطة
بين رسوله صلىاللهعليهوسلم والصديق رضي
الصفحه ٨٥ : أيضا إلّا أنها دون المبالغة في المشدد ومثل كبار في ذلك حسان
وطوال وعجاب وجمال إلى ألفاظ كثيرة وقرأ زيد
الصفحه ٢٣٣ :
: سوّى أمره أي أصلحه أو من قولهم : استوت الفاكهة إذا نضجت ، وأنت تعلم أن هذا مع
بنائه على اتحاد السماوات
الصفحه ٣١٦ : بعضا دون بعض ، وردّ بما دلت عليه الآية من
العموم على المعتزلة في زعمهم أن العبد خالق لأفعاله والزمخشري
الصفحه ١٩٨ : دون غيره للتنبيه على أنه
لا حديث يساويه في الفضل أو يدانيه فضلا أو يفوته ويعاليه فلا حديث أحق بالإيمان
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوسلم قبل البعثة مما يشق عليه صلىاللهعليهوسلم تذكره لكونه في نظره العالي دون ما هو عليه الصلاة
الصفحه ٣١٨ :
لقنه جبريل عليهالسلام فقيل : لا تعجل فإن جبريل عليهالسلام مأمور أن يقرأه عليك قراءة مكررة إلى أن
الصفحه ١٢١ :
أي عذاب أو هول
يوم أو بدونه إلّا أن المعنى عليه وضمير (يَجْعَلُ) لليوم والجملة
صفته والإسناد مجازي
الصفحه ٥٤ :
متواتر فوجب قبوله
(إِنِّي ظَنَنْتُ
أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ) أي عملت ذلك كما قاله الأكثرون بنا
الصفحه ٧٨ :
باطل لم لا يجوز
أن يكون كفوات معنى المضي والاستقبال وفوات معنى الدعاء في نحو (أَنَّ غَضَبَ) [النور
الصفحه ١٨٥ : التأثير والخلق لمشيئة الله عزوجل وفيه نوع مخالفة للظاهر كما لا يخفى. نعم قيل إن ظاهر
الشرطية أن مشيئة
الصفحه ٣٩٠ :
النعم ثم قال
تعالى شأنه (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
يُسْراً) كأنه قال سبحانه : خولناك ما خولناك فلا تيأس
الصفحه ١٤٥ :
أن واللام من
الكلام الإنكاري في جواب منكر مصر وهذا تعليل ل (كَلَّا) والقسم معترض للتأكيد لا جواب
الصفحه ٢٣٤ :
والأكثرون على
الأول. وأنشد الإمام بيت زيد فيه والظاهر أن دحوها بعد خلقها وقيل مع خلقها
فالمراد