الصفحه ٤٨٢ : يفصح عنه سبب النزول وفيها عليه دلالة على أن أولاد البنات من الذرية كما قال
غير واحد ، واسم الفاعل أعني
الصفحه ٨١ : فعل الجعل دون أن يقول يجعل لكم جنات وأنهارا
لتغايرهما فإن الأول مما لفعلهم مدخل بخلاف الثاني ولذا قال
الصفحه ٩٩ :
كان فجملة كنا إلخ
تفسير للقسمة المتقدمة لكن قيل الأنسب عليه كون دون بمعنى غير والكلام على حذف
مضاف
الصفحه ١٠٤ : الخليل ولأن
المساجد لله فلا تدعوا إلخ فالوجه أن يكون استطرادا ذكر عقيب وعيد المعرض والحمل
على هذا على
الصفحه ٣١٧ : ءة أي في الكتاب من دون
تعليم أحد كما هو العادة فقد روي عن جعفر الصادق رضي الله تعالى عنه أنه عليه
الصلاة
الصفحه ٤٣٠ : الموافق لما سيأتي إن شاء الله تعالى في حق
المؤمنين. وأيّا ما كان فالعموم على ما قيل مشكل فإن إبليس وجنوده
الصفحه ١٣٩ : ء على أن المراد به نحو ما في الحديث وقال أبو حيان : يظهر أنهما جملتان اعتقبت
كل واحدة منهما على سبيل
الصفحه ١٦٢ :
بفعل الظن هاهنا
دلالة على أن ما هم فيه وإن كان غاية الشر يتوقع بعده أشد منه وهكذا أبدا وذلك لأن
الصفحه ٢٧٠ : بالشخص وقيل بالنوع وقيل
: كاتب الحسنات يتغير دون كاتب السيئات ونصوا على أن المجنون لا حفظة عليه وورد في
الصفحه ٢٧٥ : وكونه
دون الذم بنحو قولك يأخذ زائدا ويعطي ناقصا لا يضر كما لا يخفى. ثم قد يقال : إن
الأغلب في اكتيال
الصفحه ٥١٥ :
وقولهم إن
الأقانيم مع كونها ثلاث جواهر متمايزة تمايزا حقيقيا جوهر واحد لبداهة بطلانه لا
يسمن ولا
الصفحه ٦٠ : أقوالهم
وتعقب بأن ذلك أيضا مما يتوقف على تأمل قطعا وأجيب بأنه يكفي في الغرض الفرق
بينهما أن توقف الأول دون
الصفحه ٦٧ : خضراء وأنها تحول يوم القيامة لونا آخر إلى الحمرة (وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ) كالصوف دون تقييد أو
الصفحه ١٧٥ :
كونه حالا مقدرة من ضمير (صَبَرُوا) وليس بذاك و (الْأَرائِكِ) جمع أريكة وهي السرير في الحجلة من دونه ستر
الصفحه ١٧٦ : وسهل أخذها من الذل وهو ضد
الصعوبة. قال قتادة ومجاهد وسفيان : إن كان الإنسان قائما تناول الثمر دون كلفة