الصفحه ٢٤٦ : ، فبعث إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم إنه كافر برب النجم إذا هوى فقال صلىاللهعليهوسلم : «اللهم ابعث
الصفحه ٢٦١ : إنما ينافي العموم الشمولي دون البدلي وقال بعض : لا يبعد أن يقال استفيد
العموم بجعلها في حيز النفي معنى
الصفحه ١٣ : ، وأين هم من ذلك وقد حال الجريض دون القريض؟
هذا إذا جعل ما ذكر حكاية عن كل واحد من الأفواج كما هو الظاهر
الصفحه ٥٦ :
قتادة مشيرا إلى
وجه اختياره دون الثاني أخرج عبد بن حميد عنه أنه قال : أما والله ما كل من دخل
النار
الصفحه ٩٥ : دون المنسبك من أن وما بعدها وإلّا لما صح أن يقال الموحى كيت
وكيت وهذه العبارات فإن كانت أن في كلامهم
الصفحه ١١٤ :
عقد في مكة فلعل
المرط بعد العقد صار إليه صلىاللهعليهوسلم نعم دل أنه بعد وفاة خديجة إنما إشكال
الصفحه ٢٨١ :
على وجه آخر غير
اختلافهم في (سِجِّينٍ) فقال غير واحد : هو علم لديوان الخبر الذي دوّن فيه كل ما
الصفحه ٤١٢ : المعنوي على الفعل ، وتعقب بأن ما ذكروه في
الضمير المنفصل دون المتصل كما في اسم إن هنا نعم الاختصاص يفهم من
الصفحه ١٦ :
الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ إِنِ الْكافِرُونَ
إِلاَّ فِي غُرُورٍ (٢٠
الصفحه ٥٠ : الوضع. وقد تقرر أن الذي سيق له الكلام يجعل معتمدا حتى كان غيره
مطروح فالمرة هي المعتمدة نظرا للمقام دون
الصفحه ٥٨ :
سعيد الخدري عن
النبي صلىاللهعليهوسلم لو أن دلوا من غسلين يهراق في الدنيا لأنتن بأهل الدنيا
الصفحه ١٠٢ : الأمم السالفة دون
أنبيائها عليهمالسلام والخضر إن كان حيّا اليوم فهو من هذه الأمة سواء كان نبيا
أم لا
الصفحه ١٥٨ :
يعاتب الآدمي ذو
البشرة ومنه يعلم أن هذا متصل بقوله سبحانه (بَلْ يُرِيدُ
الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ
الصفحه ٢٠٧ : النَّهارَ مَعاشاً) مصدر ميمي بمعنى العيش وهو الحياة المختصة بالحيوان على ما
قال الراغب دون العامة لحياة
الصفحه ٤٢٨ : أنه اتصلت مودتهم واجتمعت كلمتهم إلى أن أتتهم البينة (وَما تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا) أي من المشركين