الصفحه ٤٠٦ : سبحانه (إِنْ كَذَّبَ) إلخ. وفي الإتيان بالجملة الأخيرة من دون العطف ترشيح
للكلام المبكت وتنبيه على حقية
الصفحه ٥٣ : وقيل إن العبد يكتب في قبره أعماله في كتاب وهو الذي يؤتاه يوم القيامة وهذا
قول ضعيف لا يعول عليه. وسيأتي
الصفحه ٩٤ : أن ما ذكروه في وصفه مما يأتي وصف له كله دون المقروء منه فقط ،
والمراد أنه من الكتب السماوية والتنوين
الصفحه ٢٥٨ : ذَنْبٍ
قُتِلَتْ) إلى أن القتل إنما يصار إليه بذنب وأنه لا يستحسن ارتكابه
دونه ، ومعلوم أن في معناه كل
الصفحه ١٠٦ : وجوز أن يراد بالرسول رسول الملائكة
عليهمالسلام دون رسول البشر فالمراد بعصيانه أن لا يبلغ المرسل إليه
الصفحه ١١٥ :
المعول عليه ما
سلف وجوز أن يكون (نِصْفَهُ) بدلا من (اللَّيْلَ) بدل بعض من كل والاستثناء منه
الصفحه ٥٩ : أي لا
تؤمنون البتة ولا كلام فيه سوى أنه دون الأول في الظهور. وقال أبو حيان : لا يراد
بقليلا هنا النفي
الصفحه ١٠٠ : ناج لا محالة وأنه هو
المختص بذلك دون غيره وذلك لتقدير هو عليها وبناء الفعل عليه نحو هو عرف ويجتمع
فيه
الصفحه ١٢٥ : أن يكون التقدير لا صلاة كاملة فإنه
لما امتنع نفي مسمى الصلاة لثبوته دون الفاتحة لم يكن بد من صرفه إلى
الصفحه ١٨٠ : لهذا النوع من الثياب فمنع من الصرف للعلمية ووزن الفعل دون
العجمة وتعقب بأن كونه معربا مما لا ينبغي أن
الصفحه ٢٤٨ :
تعالى (إِنَّ الْإِنْسانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) [إبراهيم : ٣٤]
وإما على أن مصداقه الكل من حيث هو كمل
الصفحه ٤٣٢ :
تعالى وجهه قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألم تسمع قول الله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٤٩٨ : في الخارج والذهن إلّا أن هذا اللزوم إنما هو بحسب
الوضع الأول أعني الإضافي دون الثاني أعني العلمي
الصفحه ٦٦ : به دون (تَعْرُجُ) والنصب باعتبار أن محل الجار والمجرور ذلك إذ ليس بدلا عن
المجرور وحده فاشتراط أبي
الصفحه ٧٩ : التفتازاني حيث قال : علقه على التلويح مستدلا
على أن البعضية التي تدل عليها من التبعيضية هي البعضية المجردة