الصفحه ٩٨ : ما هو متواتر عندنا كون آيات القرآن كلها لا تتجاوز (٦٠٠٠) وهذا ليس الّا القول ضمنياً انّ البقية الـ
الصفحه ٩٩ : المجال وبعد هذا نقول :
إن المشهور عند علماء
السنة هو القول بتحريف القرآن وقد رووا في كتبهم روايات كثيرة
الصفحه ١٠٥ : القرآن بعد النبي صلىاللهعليهوآله كلّها مضطربة ومتناقضة ، كما أنها مخالفة للعقل وتستلزم القول بالتحريف
الصفحه ١١٠ : الله صلىاللهعليهوآله فإذا تحدّثوا فإنّما
يتحدّثون عن النبي صلىاللهعليهوآله وقولهم قول النبي
الصفحه ١١٣ : الله وسنتي » فالمتواتر عند الشيعة والسنّة أنّ المرويّ عن النبي صلىاللهعليهوآله هو قوله : وعترتي ، لا
الصفحه ١١٧ : عدم الإنحراف والضلال لنبّه النبي صلىاللهعليهوآله على ذلك . ومن هنا يعلم أنّ قول من قال حسبنا كتاب
الصفحه ١١٩ : ذكرها ابن حجر في صواعقه مرسلة ، وذكرها الطبراني فيما حكي عنه ١
.
ونضيف هنا أنّه لا
يبعد القول إنّ
الصفحه ١٢٠ :
في كتابه شيخ المضيرة ابو هريرة كلاماً لابن حزم فيه التصريح بذلك وممّا جاء فيه قوله : (وقد كذب على
الصفحه ١٢٣ : بأنّ الامامة بالتنصيص لا يعني ذلك القول بالنبوّة وقد اوضحنا ذلك مراراً الا أن هذا الكاتب عوّدنا أن
الصفحه ١٢٥ : وأعراضهم ، وما ذكره هذا الكاتب لا يمتّ إلى الشيعة بصلة ، ولكن إذا علمنا أنّ هذا الكاتب يفتري ويرمي القول
الصفحه ١٢٧ : الرسول صلىاللهعليهوآله .
ونقول :
وهذه نغمة اُخرى ليس فيها الّا السباب والشتائم والقول الزور
الصفحه ١٣٥ : ، وإنما الذي يعرفه هو الافتراء وقول الزور ، والّا فهل الشيعة يعبدون غير الله ؟ وهل يصلون إلى غير قبلة
الصفحه ١٣٧ : يتلاعبون بالدين وأحكامه ، بل يتبعون الدليل والبرهان . وأمّا قوله عن الشيعة بأنّهم أعداء الرسول
الصفحه ١٤٢ : يقول : إنّهم ارتدّوا ، وهذا يعني أنّهم كانوا مسلمين فأي القولين نأخذ به . ثمّ إنّه هل يمكن معرفة حقيقة
الصفحه ١٤٦ : القول بأنّ أصحاب الرسول صلىاللهعليهوآله الذين بلغ عددهم مائة ألف في حجّة الوداع خرجوا كلّهم عن