الصفحه ١٠٧ : والخسوف ومقدارهما
أمر سهل ولا يلزم من صدق المنجم في ذلك صدقه فيما يزعم من التأثيرات وما الإخبار
بهما إلا
الصفحه ١٧١ : المعروفة اليوم لم تكن في عهد
النبي صلىاللهعليهوسلم وله رسالة في تحقيق ذلك ، وإذا متعلقة بمحذوف مضاف إلى
الصفحه ٢٨٤ : ء بالنبيين
والشهداء والقضاء بالحق لأنه كله تفصيل العدل بالحقيقة ، وأيدها خامسا بالعرف
العام فإن الناس يقولون
الصفحه ٢٩٤ : الزبور وفضلني بالحواميم والمفصل ما قرأهن نبي قبلي».
وأخرج البيهقي في
الشعب عن الخليل بن مرة أن رسول
الصفحه ٢٩٨ : : أي ليقتلوه (وَجادَلُوا
بِالْباطِلِ) بما لا حقيقة له قيل هو قولهم : (ما أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ
الصفحه ٤٢ : وبرسولك وصليت وصمت وتصدقت ويثني
بخير ما استطاع فيقول : ألا نبعث شاهدنا عليك فيفكر في نفسه من الذي يشهد علي
الصفحه ٦١ :
كلامهم مضطربا فيه
، والمسلمون مجمعون على وقوعه إلا أنهم مختلفون كما سمعت في كيفيته وكذا هم
مختلفون
الصفحه ١٥٠ : إلا لمجيئها على طريقة
التمثيل انتهى ، وظاهره أن الكلام على الاستعارة التمثيلية وفضلها على غيرها أشهر
الصفحه ١٦٠ : ء النبي صلىاللهعليهوسلم فدخل البيت وبينهم وبين أبي طالب قدر مجلس فخشي أبو جهل إن
جلس إلى أبي طالب أن
الصفحه ١٩٢ : وتفاخرهم بالملك ومعجزة كل نبي من جنس ما
اشتهر في عصره ، ألا ترى أنه لما اشتهر السحر وغلب في عهد الكليم
الصفحه ٢٠٢ : أن لا يجمع على أفعال لكنه للزوم
تخفيفه حتى أنه لا يقال أخير إلا شذوذا أو في ضرورة جعل كأنه بنية أصلية
الصفحه ٢٣٩ :
بالإحسان الإتيان بالأعمال الحسنة القلبية والقالبية ، قال النبي صلىاللهعليهوسلم في تفسيره في حديث جبريل
الصفحه ٢٤٩ : تحمل
الوارد وليس فاعلو ذلك في الكمال كالصحابة أهل الصدر الأول في قوة التحمل فما هو
إلا دليل النقص بدليل
الصفحه ٢٦٥ : ، والمعنى أنه تعالى مالك الشفاعة
كلها لا يستطيع أحد شفاعة ما إلا أن يكون المشفوع مرتضى والشفيع مأذونا له
الصفحه ٢٦٧ : السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ
اللهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ قِيامٌ