الصفحه ٢٠٣ :
صالحا تكفل بأمور
فوفى بها ، وقيل هو زكريا من قوله تعالى : (وَكَفَّلَها
زَكَرِيَّا) [آل عمران : ٣٧
الصفحه ٢٠٥ : لهن وإذا حصلت المحبة من طرف فالغالب حصولها من الطرف الآخر ، وقد قيل :
من القلب إلى القلب سبيل والأمر
الصفحه ٢٤٥ :
المنحصرة في الأرض
لا مدخل لها في ذلك فإن باطن الأرض في الصيف أشد بردا منه في الشتاء فلو كان سبب
الصفحه ٢٧٤ :
الأعمال عليها ثم قد يتعلل بأن التقصير لم يكن مني فإذا نظر وعلم أن التقصير كان
منه تمنى الرجوع ، ثم الظاهر
الصفحه ٣١٩ :
أن لسانه وقلبه
متواطئان على ما يقول ، وقد كذب عدو الله فقد كان مستشعرا للخوف الشديد من جهة
موسى
الصفحه ٣٢٤ : ء الثاني وهو (يا قَوْمِ إِنَّما
هذِهِ الْحَياةُ الدُّنْيا) إلخ لأنه تفسير لما أجمل في النداء قبله من
الصفحه ٣٢٥ :
ولام له في جميع
هذه الأوجه لنسبة الدعوة إلى الفاعل على ما سمعت من المعنى ، وجوز أن يكون لنسبتها
الصفحه ٣٧٠ :
بعضهم في الجواب
ما أشار إليه ابن هشام في شرح ـ بانت سعاد ـ وبسط الكلام فيه من أن الفائدة كما
تحصل
الصفحه ٣٧٣ :
نافية وسقوط النون
للنصب والخبر في موضع الإنشاء مبالغة ، وإما مخففة من الثقيلة و (تَتَنَزَّلُ) مضمن
الصفحه ٣٣ : أو النفخة التي حكيت آنفا (إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً) حصلت من نفخ إسرافيل عليهالسلام في الصور ، وقيل
الصفحه ٤٦ :
ليس بشاعر إدماجا وليس هناك كناية تلويحية كما قيل ، وهذا رد لما كانوا يقولونه من
أن القرآن شعر والنبي
الصفحه ٤٧ : الموزون على سبيل القصد وهذا مما اتفق له عليه
الصلاة والسلام من غير قصد لوزنه ومثله يقع كثيرا في الكلام
الصفحه ٥١ : ليس من التفكيك المحظور ، والواو في قوله سبحانه (وَهُمْ) إلخ على جميع ما مر إما عاطفة أو حالية إلا أن
الصفحه ٥٧ : وحياتها وعقاربها والعياذ بالله عزوجل. ومنهم من يقول : إن البدن يعدم لا أنه تتفرق أجزاؤه فقط
ثم يعاد للحشر
الصفحه ٨٣ :
الأصل (وَما تُجْزَوْنَ
إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) أي إلا جزاء ما كنتم تعملونه من السيئات أو إلا بما