الصفحه ٥٤ :
فيعلم جل وعلا
بجميع الأجزاء المتفتتة المتبددة لكل شخص من الأشخاص أصولها وفروعها وأوضاع بعضها
من
الصفحه ٧٣ :
وأجيب بأن
الاستراق من ملائكة العنان وهم يتحدثون فيما بينهم بما أمروا به من السماء من
الحوادث
الصفحه ٣٧٩ :
: (تَنْزِيلٌ مِنْ
حَكِيمٍ حَمِيدٍ) أي محمود على ما أسدى من النعم التي منها تنزيل الكتاب ،
وحمده سبحانه : بلسان
الصفحه ١١٥ :
بَلِّغْ
ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ
رِسالَتَهُ) [المائدة
الصفحه ٢٤٩ :
سبحانه بذهاب
عقولهم والغشيان عليهم إنما هذا في أهل البدع وإنما هو من الشيطان ، وأخرج ابن أبي
شيبة
الصفحه ٢٥٠ : الاتقاء بالوجه لا وجه له لأنه مما لا يتقى به ، ولا يخلو
عن خدش ، وإضافة سوء إلى العذاب من إضافة الصفة إلى
الصفحه ٢٨٣ :
الصور النفخة
الأولى من باب إيلياء الشرقي أو قال الغربي والنفخة الثانية من باب آخر (فَإِذا هُمْ
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَما أَنْزَلْنا عَلى
قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّما
الصفحه ٣٢٠ :
لإضافة قوم إلى
أعلام فسرى ذلك الحكم إلى أول ما تناولته الإضافة.
وقال ابن عطية :
هو بدل من
الصفحه ٣٩ :
وإضماره بمعزل عن السداد لما أن المحكي عنهم ليس مصيرهم إلى ما ذكر من الحال
المرضية حتى يتسنى ترتيب الأمر
الصفحه ٥٣ :
وقوله سبحانه (قالَ) استئناف وقع جوابا عن سؤال نشأ من حكاية ضربه المثل كأنه
قيل : أي مثل ضرب أو ما ذا قال
الصفحه ٢١٦ : خالق القوى والقدر ، وجوز أن يكون ذلك لاختلاف فعل آدم فقد يصدر منه أفعال
ملكية كأنها من آثار اليمين وقد
الصفحه ٢٤٠ :
أكون أول من أسلم
في زماني ومن قومي أي إسلاما على وفق الأمر ، وأن أكون أول الذين دعوتهم إلى
الإسلام
الصفحه ٢٨٠ : جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ
الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) الجملة في موضع الحال من
الصفحه ٣٤٢ : صُدُورِكُمْ) أي أمرا ذا بال تهتمون به وذلك كحمل الأثقال من بلد إلى
بلد ، وهذا عطف على لتركبوا منها جاء على