الصفحه ٢٢٠ : (إِلَّا ذِكْرٌ) جليل الشأن من الله تعالى. (لِلْعالَمِينَ) للثقلين كافة (وَلَتَعْلَمُنَّ
نَبَأَهُ) أي ما
الصفحه ٢٢١ : لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي) لم يقصد بذلك السؤال إلا ما يوجب مزيد القرب إليه عزوجل وليس فيه ما يخل بكماله
الصفحه ١٥٢ : الكلام أبدا إنما يسمع كلامه ولا يرى
شخصه أن يرى شخصه من غير كلام فلا يجمع بين الكلام والرؤية إلا نبي
الصفحه ٣٣١ : الآيات أو من الرئاسة أو النبوة ، وقال الزجاج : المعنى ما
يحملهم على تكذيبك إلا ما في صدورهم من الكبر عليك
الصفحه ٥٨ : البصر
من الموجد تعالى شأنه وليس تلك الصورة للمستأنف وجوده فإنها وإن كانت جزئية حقيقية
أيضا إلا أنها لم
الصفحه ٢٢٣ :
الَّذِينَ أَسْرَفُوا) إلخ ، وعن بعضهم إلا سبع آيات من قوله سبحانه (قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
الصفحه ٧ :
لم وما وكذلك إلا كأنها حرفا نفي وهما إن النافية ولا فاستعمل أحدهما مكان الآخر ،
وهو عندي ضرب من
الصفحه ٢٤٥ : إلا أنه غير مانع من اعتبار السبب
الذي ذكر يعني ما شاع ، واحتجاجه في المنع إنما يدل على أنه لا يجوز أن
الصفحه ١٤٣ : عن ذلك ، والفاء قيل لترتيب الأمر على ما يعلم
مما سبق من كون أولئك الرسل أعلام الخلق عليهمالسلام
الصفحه ١٥١ :
وتحميده لختم السورة الكريمة بحمده تعالى مع ما فيه من الاشعار بأن توفيقه تعالى
للتسليم من جملة نعمه تعالى
الصفحه ١٦١ : بنا فلا حيلة إلا تجرع مرارة الصبر ، وقيل : إن هذا الذي يدعيه
من أمر التوحيد أو يقصده من الرئاسة
الصفحه ٥٦ : على
القول بالحشر الجسماني إلا أن منهم من قال بالحشر الجسماني فقط بمعنى أنه لا يحشر
إلا جسم إذ ليس ورا
الصفحه ١٧٩ : البحر أن هذا أمر بالديمومة وتنبيه لغيره ممن
ولي أمور الناس أن يحكم بينهم بالحق وإلا فهو من حيث إنه معصوم
الصفحه ٣٥٥ :
لأجل الطالبين لها
المحتاجين إليها من المقتاتين ، وقيل : متعلق بمقدر هو حال من الأقوات ، والكل لا
الصفحه ٢٤ :
نسبة السبح إلى
الكوكب نوع إباء بظاهره عن هذا الاحتمال ، وفي كلام الأئمة من الصحابة وغيرهم
إيما