الصفحه ٢١٧ :
بكسر الدال كمصرخي
و «بيدي» على التوحيد (أَسْتَكْبَرْتَ) بهمزة الإنكار وطرح همزة الوصل أي أتكبرت من
الصفحه ٣٢ :
ومن الثانية
متعلقة ببعث.
وعن ابن مسعود أنه
قرأ «من أهبنا» بمن الاستفهامية وأهب بالهمز من هب من
الصفحه ١٧٨ : قبل سؤاله لما ناله من الفزع وكانت الخصومة بين
المتخاصمين وكانا من الإنس على الحقيقة إما على ظاهر ما قص
الصفحه ٧٤ :
جيد التخمير ، وأخرج
ابن المنذر وغيره عن قتادة أنه يلزق باليد إذا مس بها ، وقال الطبري : خلق آدم من
الصفحه ٢٣٠ :
وجوز كون ذلك من
باب المجاز المرسل ، والأول أبلغ وأحسن ، وهذان الوجهان في (الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ
الصفحه ٢٤١ :
وأنه لعظمه بمنزلة
المحسوس وتوسيط ضمير الفصل وتعريف الخسران والإتيان به على فعلان الأبلغ من فعل
الصفحه ٣٧٦ : فِي آياتِنا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنا أَفَمَنْ يُلْقى فِي
النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِناً يَوْمَ
الصفحه ١٩ :
سعد الذابح كوكبان
على قرني الجدي بينهما قدر باع جنوبيهما من الثالث والقمر يقاربه ولا يكسفه ويقرب
الصفحه ٢١١ : غاية عظمته
الموجبة للإقبال عليه وتلقيه بحسن القبول ؛ وكأن الكلام عليه ناظر إلى ما فيه أول
السورة من
الصفحه ٣٠٩ :
صفة له على رأي من
يجوز حذف الموصول مع بعض صلته أي الكائن من أمره ، وفسره بعضهم بالملك وجعل (مِنْ
الصفحه ٣٢٩ :
الإحاطة جاز أن يبدل من ضمير المتكلم وضمير المخاطب لا نعلم خلافا في ذلك كقوله
تعالى : (تَكُونُ لَنا عِيداً
الصفحه ٣٤١ :
وهل يقول باب
مدينة العلم على علم لم يفض عليك من تلك المدينة حاشاه ثم حاشاه وكذا ابن عمه
العباس عبد
الصفحه ١١٣ : الحاصلة في الحال ، ولا ريب أنّا نشاهد أشخاصا كثيرة من النبات
والحيوان والإنسان تحدث مقارنة لطالع واحد مع
الصفحه ٢٣٥ : بالإنسان جنس الكافر ، وقيل : هو معين كعتبة بن ربيعة (ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ) أي أعطاه نعمة
الصفحه ٣٣٦ : يقتضيه قوله تعالى : (مُخْلِصِينَ لَهُ
الدِّينَ) أي الطاعة من الشرك الخفي والجلي وأنه الأليق بالترتب على