الصفحه ٩٤ : انتهائه بالفاء.
وجوز كون ثم
للتراخي الرتبي لأن شرابهم أشنع من مأكولهم بكثير ، وعطف ملئهم البطون بالفا
الصفحه ٣٦٢ : لهم إلى الإيمان بهما وبجميع الرسل ممن جاء من بين أيديهم وممن يجيء من
خلفهم فكأن الرسل قد جاءوهم
الصفحه ١٣٨ : عليه.
(فَلَوْ لا أَنَّهُ
كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ) أي من الذاكرين الله تعالى كثيرا بالتسبيح كما قيل
الصفحه ٣٦ :
في الإيمان كما قال سبحانه : (وَآخَرُ مِنْ
شَكْلِهِ أَزْواجٌ) [ص : ٥٨] وقريب
منه ما قيل المراد به
الصفحه ١٢٥ :
على حلقي فيكون
أهون للموت علي فإذا أتيت أمي فاقرأ عليهاالسلام مني فأقبل عليه إبراهيم يقبله. وكل
الصفحه ٢٨ :
والايمان وإيتاؤها نزول
__________________
(١) لعله جمع مطناب
الجيش العظيم اه منه.
الصفحه ٢٢٠ : ) وأخرى بإغواء الله تعالى الذي هو أثر من آثار قدرته وعزته عزوجل وحكم من أحكام سلطانه فحكى ذلك في سورة
الصفحه ٢٠ : مقابل الإيمان فيحمل على ما إذا أراد القائل ما
سمعت أولا والله تعالى الحافظ من كل سوء لا رب غيره ولا يرجى
الصفحه ١٥٢ : الشعراوي في
رسالة الفتح في تأويل ما صدر عن الكمل من الشطح : أنبياء الأولياء هم كل ولي أقامه
الحق تعالى في
الصفحه ٣٥٥ :
لأجل الطالبين لها
المحتاجين إليها من المقتاتين ، وقيل : متعلق بمقدر هو حال من الأقوات ، والكل لا
الصفحه ١٠٧ : يخفي الإيمان وما جاءت به الرسل فيها
من شر عظيم يحصل بسبب الكسوف ويسلم منه الأماكن التي يظهر فيها نور
الصفحه ٣٣٢ : يجادلون فيه من أمر البعث الذي
هو كالتوحيد في وجوب الإيمان به على منهاج قوله تعالى : (أَوَلَيْسَ الَّذِي
الصفحه ٣٠٨ : تفهيم الإيمان والمعقولات
الشريفة وهو كما ترى ، وقوله تعالى : (مِنْ أَمْرِهِ) قيل : بيان للروح ، وفسر بما
الصفحه ٢٩٤ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : «الحواميم سبع وأبواب جهنم سبع تجيء كل (حم) منها فتقف على باب من هذه
الصفحه ١٢٣ : لأنه عليهالسلام استوهبه لذلك ، وفيه على الأول بيان أوانه وأنه في غضاضة
عوده كان فيه ما فيه من رصانة