الصفحه ٣٥١ : لأنه بمنزلة وويل للمشركين وطوبى للمؤمنين ، وفيهما
من التحذير والترغيب ما يؤكد أن الأمر بالإيمان
الصفحه ١٤١ : (فَآمَنُوا) في النظم الجليل هنا يأبى عن حمله على إرسال ثان. وأجيب
بأنه يجوز أن يكون الإيمان المقرون بحرف
الصفحه ٢٧٥ :
مكان النجاة هي الجنة والإيمان أو العمل الصالح ليس سببا لها نفسها وإنما هو سبب
دخولها فلا بد من اعتباره
الصفحه ٣٤٥ :
وعنه بعض الأكابر
أن إيمان البأس مقبول أيضا ومعنى (فَلَمْ يَكُ
يَنْفَعُهُمْ إِيمانُهُمْ لَمَّا
الصفحه ٣٥٢ :
ومنه يعلم سقوط ما
قاله الطيبي. بقي مخالفة الحبر وهي لا تتحقق إلا إذا تحققت الرواية عنه وبعده الأمر
الصفحه ٢٤٦ : فيه من معنى البعد للإيذان
ببعد منزلته في الغرابة والدلالة على ما قصد بيانه (لَذِكْرى) لتذكيرا عظيما
الصفحه ٣٦١ : فإن أعرضوا عن التدبر فيما ذكر من عظائم الأمور
الداعية إلى الإيمان أو عن الإيمان بعد هذا البيان (فَقُلْ
الصفحه ٤٨ : ء بكسر الذال إذا علم به.
(مَنْ كانَ حَيًّا) أي عاقلا كما أخرج ذلك ابن جرير والبيهقي في شعب الإيمان
عن
الصفحه ٢٣٢ : الضوابط وهي نسخة صغيرة جدا ما نصه مسألة مذهب أهل الحق الإيمان بالقدر
وإثباته وأن جميع الكائنات خيرها وشرها
الصفحه ٧٩ : تمنعوننا وتصدوننا عن الخير فيسلم الكلام من دعوى
المجاز على المجاز ؛ وكأن المراد بالخير الإيمان بما يجب
الصفحه ٢٩٣ : ء للكافر إلى الإيمان والإقلاع عما هو فيه ، وبين
السورتين أنفسهما أوجه من المناسبة ، ويكفي فيها أنه ذكر في
الصفحه ٣١٧ : الأرواح من استجلاب الإجابة ، وهذا هو الحكمة في
مشروعية الجماعة في العبادات ، و (مِنْ كُلِ) على معنى من شر
الصفحه ٢٩ :
الوحي بها أي ما
نزل الوحي بآية من الآيات الناطقة بذلك إلا كانوا عنها معرضين على وجه التكذيب
الصفحه ٢٨٩ : النار فإن لكل منهم مكانا في الجنة كتب له بشرط الإيمان.
(نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ
حَيْثُ نَشاءُ) أي
الصفحه ٩٦ :
بالنسبة إلى
المغرقين وتلتزم القول بأنه لم يبق عقب لأحد من أهل السفينة هو من ذرية أحد من
المغرقين