الصفحه ٢٨٢ : من حديث طويل فيه ذكر الدجال «ثم ينفخ في الصور فلا يسمعه أحد
إلا أصغى ليتا ورفع ليتا فأول من يسمعه رجل
الصفحه ٢٨٣ : خبرا عن الجثة ، وإن كانت (إذا) حرفا كما زعم الكوفيون فلا
بد من تقدير الخبر إلا أن اعتقدنا أن
الصفحه ٣٧٥ : الولي الحميم ؛
ولعل ذلك من باب الاكتفاء بأقل اللازم وهذا بالنظر إلى الغالب وإلا فقد تزول
العداوة بالكلية
الصفحه ٣١٨ :
منه هذا القول من غير روية ولا فكر في أمره ، ورده أبو حيان بأن القائم مقام الظرف
لا يكون إلا المصدر
الصفحه ٣٨٠ : السياق من الأمر بالصبر كأنه
قيل : ما يقال لك إلا نحو ما قيل لأمثالك من الرسل فاصبر كما صبروا إن ربك لذو
الصفحه ٢٩٧ : من إله ما أرحمه وأكرمه (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) فيجب الإقبال الكلي على طاعته في أوامره ونواهيه
الصفحه ٨١ : الأصلي وهو الرفع على الابتداء بدل بعض من كل وإلا مغنية عن الربط بالضمير.
وإذا قلنا إن البدل في الاستثنا
الصفحه ٩٧ : إبراهيم عليهالسلام بعد قصة نوح لأنه كآدم الثالث بالنسبة إلى الأنبياء
والمرسلين بعده لأنهم من ذريته إلا
الصفحه ٣١٩ : أرشد
المزيد كجبار من أجبر ، وتعقب بأن فعالا لم يجىء من المزيد إلا في عدة أحرف نحو
جبار ودراك وقصار وسار
الصفحه ٤٦ : بأن الإيجاز يرفع التهمة وإلا فكونه عليه الصلاة والسلام في المرتبة
العليا من الفصاحة والبلاغة في النثر
الصفحه ٢٢٦ : نَعْبُدُهُمْ
إِلَّا لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللهِ زُلْفى) حال بتقدير القول من واو (اتَّخَذُوا) مبينة لكيفية
الصفحه ٢١٠ : تعالى : (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ) لإفادة أن له صلىاللهعليهوسلم صفة الدعوة إلى توحيده عزوجل أيضا
الصفحه ١٧٨ : النبوة ولا يقبل تأويلا يندفع معه ذلك ولا بد من
القول بأنه لم يكن منه عليهالسلام إلا ترك ما هو الأولى
الصفحه ٣ :
حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كانُوا بِهِ
يَسْتَهْزِؤُنَ (٣٠) أَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٣٩ : فعل كله يجوز في حروف مضارعته
الكسر إلا في الياء و «أعهد» بكسر الهاء وقد جوز الزجاج أن يكون من باب نعم