الصفحه ٢٧٢ : (اتَّبِعُوا) وأيا ما كان فهذه الكراهة مقابل الرضا دون الإرادة فلا
اعتزال في تقديرها ، وهو أولى من تقدير مخافة
الصفحه ٢٧٩ : الإحباط
مطلقا من خصائص النبي عليه الصلاة والسلام إذ شركه وحاشاه أقبح ، وفيه ضعف لأن
الغرض تحذير أمته
الصفحه ٢٨٤ : خالِدِينَ (٧٣)
وَقالُوا
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ
مِنَ
الصفحه ٢٩٢ :
لم يستفد منها
معرفة الحق ولا عمل الخير فإذا مات ربحه وضاع رأس ماله ووقع في عذاب الجهل وألم
البعد
الصفحه ٢٩٧ :
قاله الزمخشري ،
ووجهه كما في الكشف أنها صفات متعاقبة بدون الواو دالة على معنى الجمع المطلق من
مجرد
الصفحه ٣١٦ :
وقيل : إن قارون
لم يصدر منه هذه المقالة لكنهم غلبوا عليه (وَما كَيْدُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي
الصفحه ٣٣٠ :
شاهد كأشراف جمع
شريف ، وقيل : جمع شاهد بناء على أن فاعلا قد يجمع على أفعال ، وبعض من لم يجوز
يقول
الصفحه ٣٣١ : سبحانه التي نصبها على توحيده وكتبه المنزلة وما
أظهر على أيدي رسله من المعجزات (بِغَيْرِ سُلْطانٍ
أَتاهُمْ
الصفحه ٣٣٥ : .
وكان رجحان هذا
الأسلوب لأن الكلام المحكم الواضح بنفسه من أول الأمر هو الأصل لا سيما في خطاب
ورد في معرض
الصفحه ٣٤٨ :
فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا
قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللهَ
الصفحه ٣٥٧ :
البروز من العدم وبسط الأرض وتمهيدها بالإتيان من مكان آخر وفي صحة الجمع بينهما
كلام على أن في كون الدحو
الصفحه ٣٧٢ : ) ندوسهما بها انتقاما منهما ، وقيل : نجعلهما في الدرك
الأسفل من النار ليشتد عذابهما فالمراد نجعلهما في الجهة
الصفحه ٥ : عليهمالسلام والمؤمنين من الثقلين ، وعن الضحاك تخصيصها بحسرة الملائكةعليهمالسلام وزعم أن المراد بالعباد الرسل
الصفحه ٢١ : وَلَهُمْ ما يَدَّعُونَ (٥٧) سَلامٌ قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ (٥٨)
(لَا الشَّمْسُ
يَنْبَغِي لَها) أي
الصفحه ٢٤ :
نسبة السبح إلى
الكوكب نوع إباء بظاهره عن هذا الاحتمال ، وفي كلام الأئمة من الصحابة وغيرهم
إيما