الصفحه ١٠٩ : وتركنا وما طائر يقلب جناحيه إلا وقد ذكر لنا منه علما»
وفيه روايات أخر صحيحة أيضا وكلها ليس فيها وليست
الصفحه ١١٦ :
الصلاة والسلام في
أمر النباتات ونحوها فبين لهم ما يحل ويحرم من ذلك وأشار إلى منفعة بعض الأشياء من
الصفحه ٢٢٨ : ، ولعل مراده نحو ما مر عن
الماتريدي وإلا فمع التساوي من كل وجه ينتفي التعدد فينتفي التماثل بناء على ما
الصفحه ٢٤٢ :
وأصله طغيوت أو
طغووت من الياء أو الواو لأن طغى يطغى ويطغو كلاهما ثابتان في العربية نقله
الجوهري
الصفحه ٢٧٣ : . وبالجملة
لا يمكن إبقاء الكلام على حقيقته لتنزهه عزوجل من الجنب بالمعنى الحقيقي.
ولم أقف على عد
أحد من
الصفحه ٣٠٢ :
المشهور بدون تقدير مضاف ولا تجوز أي المعاصي أي وقهم المعاصي في الدنيا ووقايتهم
منها حفظهم عن ارتكابها وهو
الصفحه ٣٤٩ : العرب لا يراعون الطباق والملاحظة إلا في المعاني ، واختصاص كل من
العبارتين بموضعه للتفنن على أنه لما كان
الصفحه ٦٧ : ء والأرض بسلاسل من نور وتلك السلاسل بأيدي الملائكة عليهمالسلام ، وهو مما يكذبه الظاهر ولا أراه إلا حديث
الصفحه ٩٣ :
ومسنونة زرق
كأنياب أغوال
فشبه بأنياب
الأغوال وهي نوع من الشياطين ولم يرها لما ارتسم في خياله
الصفحه ٢٧٢ : (اتَّبِعُوا) وأيا ما كان فهذه الكراهة مقابل الرضا دون الإرادة فلا
اعتزال في تقديرها ، وهو أولى من تقدير مخافة
الصفحه ٢٩٢ : مخضرة وفق الشرع ثم
تصفر من آفة الرياء ثم تكون حطاما لا حاصل لها إلا الحسرة (أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ
الصفحه ٣٠٨ : بذلك فإن الملائكة يعرجون من سماء إلى سماء حتى يبلغوا العرش
إلا أنه جعل «رفيعا» اسم فاعل مضافا إلى
الصفحه ٣٣٠ : ء ، وهو وجه إلا أن اعتبار
بعد الموت أوفق في الإيراث والعلاقة عليه أتم ، وإرادة التوراة من الكتاب هو
الظاهر
الصفحه ٣٤٨ :
فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا
قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللهَ
الصفحه ٣٧٢ : ) ندوسهما بها انتقاما منهما ، وقيل : نجعلهما في الدرك
الأسفل من النار ليشتد عذابهما فالمراد نجعلهما في الجهة