الصفحه ٢٩٨ :
وفيه أن كل آية
منه آية أنه من الله تعالى الموصوف بتلك الصفات فيدل على شدة شكيمة المجادل في
الكفر
الصفحه ٣٠٢ :
المشهور بدون تقدير مضاف ولا تجوز أي المعاصي أي وقهم المعاصي في الدنيا ووقايتهم
منها حفظهم عن ارتكابها وهو
الصفحه ٣١٨ :
منه هذا القول من غير روية ولا فكر في أمره ، ورده أبو حيان بأن القائم مقام الظرف
لا يكون إلا المصدر
الصفحه ٣٥٣ :
إشارة إلى الموصول
باعتبار اتصافه بما في حيز الصلة وما فيه من معنى البعد مع قرب العهد بالمشار إليه
الصفحه ٤ :
وتعقبه أبو حيان
بأنه يلزم عليه زيادة (مِنْ) في المعرفة ، ومن هنا قيل الأولى جعلها نكرة موصوفة
الصفحه ٢٦ :
وقال بالاستدارة
لفلك المنازل دون السماوات السبع وادعى أن تحت الأرضين السبع التي على كل منها سما
الصفحه ٦٧ : ، وتفسيرها بالأضواء منقول عن ابن عباس رضي الله تعالى
عنهما ، وجوز أن يكون الزينة مصدرا كالنسبة وإضافتها من
الصفحه ٦٨ : والكسائي وحفص بناء على ما هو الظاهر من أن
التفعل لا يخالف ثلاثيه في التعدية ، واستعمال تسمع مع إلى لا يقتضي
الصفحه ٧٨ : التوبيخ والتقريع ، وقيل :
هو من كلام بعضهم لبعض أيضا ، ووقف أبو حاتم على (يا وَيْلَنا) وجعل ما بعده كلام
الصفحه ٩٣ :
ومسنونة زرق
كأنياب أغوال
فشبه بأنياب
الأغوال وهي نوع من الشياطين ولم يرها لما ارتسم في خياله
الصفحه ١٠٢ :
ذلك من الاختلافات
، ومع هذا نقول : إن الكواكب جزء السبب في ذلك لكن من أين لهم القول بأن جميع
الصفحه ١٢٦ :
الشدة المفهوم من الجواب المقدر أو من الجواب المذكور أعني نادينا إلخ على القول
بأنه الجواب أو منه وإن لم
الصفحه ١٦٣ :
يتسنى هذا إلا إذا
أريد من مكة ما يشمل بدرا ، و (مَهْزُومٌ) خبر بعد خبر ، وأصل الهزم غمز الشي
الصفحه ٢٠٢ :
وأنهم مصطفون
عندنا ، ولم يجوزوا أن يكون من صلة (الْمُصْطَفَيْنَ) المذكور لأن أل فيه موصولة ومصطفين
الصفحه ٢٥١ :
لا لبس فيه ولا شك
نفي بعض أنواع الاختلال ، وعلى ذلك ما روي عن عثمان بن عفان من أنه قال : أي غير