الصفحه ١٣٧ : وعشرين سنة ، وحكي في البحر أنه كان في
زمن ملوك الطوائف من الفرس وهو ابن متى بفتح الميم وتشديد التا
الصفحه ٢٠٩ : لهم ، وإما منقطعة كأنهم
أضربوا عن إنكار الاستسخار وأنكروا على أنفسهم أشد منه وهو أنهم جعلوهم محقرين لا
الصفحه ٢٩٠ :
على أن أحوال يوم
القيامة وشئون الله تعالى وراء عقولنا وسبحان من لا يعجزه شيء ، والظاهر أن الرؤية
الصفحه ٢٧ : القيامة
، وفي تعليق الإغراق بمحض المشيئة إشعار بأنه قد تكامل ما يستدعي إهلاكهم من
معاصيهم ولم يبق إلا تعلق
الصفحه ٦٥ : التلاوة بناء على أنها إفاضة على الغير
المستعد لها وذا لا يتحقق إلا بعد حصول الاستعداد الذي هو من آثار
الصفحه ٦٦ : بعدها للعطف خلافا لمذهب غيرهما من أنها للقسم لوقوع
الفاء فيها موقع الواو إلا أنها تفيد الترتيب. وأدغم
الصفحه ٧٠ : نعم (فَأَتْبَعَهُ) أي تبعه ولحقه على أن أتبع من الأفعال بمعنى تبع الثلاثي
فيتعدى لواحد (شِهابٌ) هو في
الصفحه ٩٨ : المعروفة ويعتقدون السعود والنحوس والخير
والشر في العالم منها ويتخذون لكل كوكب منها هيكلا ويجعلون فيها
الصفحه ١١٢ :
سبعين سنة منهم
أبو الحسين عبد الرحمن بن عمر المعروف بالصوفي فرد على من قبله وغلطه وألف كتابا
بين
الصفحه ٢٦٨ : على قوله تعالى : (وَإِذا ذُكِرَ اللهُ
وَحْدَهُ) إلخ وهي لترتيبه عليه والغرض منه التهكم والتحميق ، وفيه
الصفحه ١٠ : لبيان كونه آية ، وفي التركيب احتمالات أخر تعلم
مما مر إلا أن الأرجح ما ذكر أي نكشف ونزيل الضوء من مكان
الصفحه ٤٩ : من الخلق ، ولا أرى الطاعنين عليهم إلا جهلة (أَنْعاماً) مفعول (خَلَقْنا) وأخر عن الجارين المتعلقين به
الصفحه ١٠٤ : .
النوع السابع روي
أن عمر بن الخيام كان يقرأ كتاب المجسطي على أستاذه فدخل عليهم واحد من المتفقهة
فقال : ما
الصفحه ٣٥٤ : إلى جعل الرواسي وما بعده وهو الذي يتبادر إلى
فهمي ولا بد من تقدير المضاف الذي سمعت وقد صرح الزجاج
الصفحه ١٠٨ :
إن نوره مقتبس
منها وأن الكسوف الشمسي عبارة عن وقوع جرم القمر بين الناظر والشمس عند اجتماعهما
في