الصفحه ٣٤٠ :
رُسُلاً) ذوي خطر وكثرة (مِنْ قَبْلِكَ) من قبل إرسالك.
(مِنْهُمْ مَنْ
قَصَصْنا) أوردنا أخبارهم وآثارهم
الصفحه ٣٥٤ : إلى جعل الرواسي وما بعده وهو الذي يتبادر إلى
فهمي ولا بد من تقدير المضاف الذي سمعت وقد صرح الزجاج
الصفحه ٣٦٠ : الدخان وخلق منه السماوات
وأمسك الفهر في موضعها وبسط منها الأرض ، وذلك قوله تعالى : (كانَتا رَتْقاً
الصفحه ٣١ : ء من أمورهم إذا كانوا فيما بين أهليهم ، ونصب (تَوْصِيَةً) على أنه مفعول به ليستطيعون ، وجوز أن يكون
الصفحه ٣٥ :
فيها ، ومن هنا قال الراغب : الظل ضد الضح وهو أعم من الفيء فإنه يقال ظل الليل
وظل الجنة ، وجاء في ظلها
الصفحه ١٠٨ :
إن نوره مقتبس
منها وأن الكسوف الشمسي عبارة عن وقوع جرم القمر بين الناظر والشمس عند اجتماعهما
في
الصفحه ١٠٩ :
الكهانة ومنها
المنامات ومنها الفأل والزجر وضرب الحصى والخط والكتف والكشف المستند إلى الرياضة
وهو
الصفحه ١١٦ :
الصلاة والسلام في
أمر النباتات ونحوها فبين لهم ما يحل ويحرم من ذلك وأشار إلى منفعة بعض الأشياء من
الصفحه ٢٠٧ :
تغفل ، (هذا فَوْجٌ) جمع كثير من أتباعكم في الضلال.
(مُقْتَحِمٌ) راكب الشدة داخل فيها أو متوسط شدة
الصفحه ٢١٤ : عليهالسلام خلق في السماء أو رفع إليها بعد خلقه في الأرض وكلا
الأمرين لا يسلمهما كثير من الناس ، وقد نقل ابن
الصفحه ٢٢٦ : وأضرابهم من عبدة غير الله سبحانه وهو الظاهر فيكون
الأولياء عبارة عن كل معبود باطل كالملائكة وعيسى
الصفحه ٢٢٨ : تقدم أولى لما
فيه من المبالغة التي نبهت عليها ، وقوله تعالى : (سُبْحانَهُ) تقرير لما ذكر من استحالة
الصفحه ٢٣٧ :
المساواة بين
القانت وغيره المضمنة من حرفي الاستفهام أعني الهمزة وأم على الاتصال أو من
التشبيه على
الصفحه ٢٤٢ :
وأصله طغيوت أو
طغووت من الياء أو الواو لأن طغى يطغى ويطغو كلاهما ثابتان في العربية نقله
الجوهري
الصفحه ٢٧٣ : . وبالجملة
لا يمكن إبقاء الكلام على حقيقته لتنزهه عزوجل من الجنب بالمعنى الحقيقي.
ولم أقف على عد
أحد من