الصفحه ٢٥٠ : الاتقاء بالوجه لا وجه له لأنه مما لا يتقى به ، ولا يخلو
عن خدش ، وإضافة سوء إلى العذاب من إضافة الصفة إلى
الصفحه ٢١٦ : المقام ناب عما ذكره أشد النبو ، وجعل ذلك
من باب رأيت بعيني لا يفيد إلا تأكيد المخلوقية ، وإخراج الكلام
الصفحه ٢٨٠ : جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ
الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) الجملة في موضع الحال من
الصفحه ٢٣ : من الأفلاك الجزئية لكن لا
يضطر إلى ذلك بناء على القواعد الإسلامية كما لا يخفى إلا أن في
الصفحه ١٤٢ :
وأولي العزم من
المرسلين مع الاكتفاء فيهما بالتسليم الشامل لكل الرسل المذكور في آخر السورة
الصفحه ١٩٨ : فقال
بعضهم لبعض : ما أصابه هذا إلا بذنب أصابه وهذا نوع من وسوسة الشيطان فعظم عليه
ذلك فقال ما قال
الصفحه ١٣ :
أو لاستقرار لها
ومكث في كل برج من البروج الاثني عشر على نهج مخصوص فالمستقر مصدر ميمي واللام
داخلة
الصفحه ٣٢٥ : جواب توعدهم المفهوم من قوله تعالى : (وَما كَيْدُ
فِرْعَوْنَ إِلَّا فِي تَبابٍ) [غافر : ٣٧] أو من
قوله
الصفحه ٣٦ : ما يطلبه
بعضهم من بعض بالفعل لما في ذلك من التحاب ، وأن يكون من الافتعال على ما سمعت
أولا إلا إن
الصفحه ٩٥ : أيس من إيمان قومه بعد أن دعاهم أحقابا ودهورا فلم يزدهم دعاؤه إلا
فرارا ونفورا فأجبناه أحسن الإجابة فو
الصفحه ١٧٢ :
أن الخصم يشمل
الكثير فيطابق ما مر من جميع الضمائر ، ويؤيده على ما قيل قوله سبحانه : (بَغى بَعْضُنا
الصفحه ٤١ : صلاها
أو وقودها.
وقال الطبرسي :
ألزموا العذاب بها وأصل الصلا اللزوم ومنه المصلى الذي يجيء في أثر
الصفحه ٩١ :
تحدثا بنعمة الله
تعالى واغتباطا بها ، ولا يخفى أن كون هذا القول المحكي هنا عند علمهم بعدم الموت
من
الصفحه ١١٠ : ينظر في النجوم وما نظر في شيء إلا فاق فيه فجلس يوما
وامرأة تلد فحسب فقال : تلد جارية عوراء على فرجها
الصفحه ١٢٧ :
(وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي الْآخِرِينَ* سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ) سبق ما يعلم منه بيانه عند تفسير