الصفحه ٧٧ :
لشبهه بالزائد من حيث إنه لا يغير معنى الجملة وإنما يفيد التأكيد فقط. واعترض
أيضا بأن الخبر المذكور
الصفحه ٢٦٠ : حسنهم عند الله
تعالى من الأحسن لدلالته على أن جميع أجرهم يجري على ذلك الوجه فلو لم يعملوا إلا
الأحسن كان
الصفحه ١٥٩ :
العاطفون تحين
لا من عاطف
والمطعمون زمان
ما من مطعم
وكون أصله
الصفحه ٢٩٣ : مكية ،
وحكى أبو حيان الإجماع على ذلك ، وعن الحسن أنها مكية إلا قوله تعالى : (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ
الصفحه ٢٦٥ : من الأشياء فضلا عن أن يملكوا الشفاعة عند الله تعالى ولا يعقلون (قُلْ لِلَّهِ الشَّفاعَةُ جَمِيعاً
الصفحه ٢٩٥ : نصبا بإضمار اقرأ ومنع من الصرف
للعلمية والتأنيث لأنه بمعنى السورة أو للعلمية وشبه العجمة لأن فاعيل ليس
الصفحه ٣٢٧ : كفار الأمم ، ويتراءى من كلام
بعضهم أنه لكفار قريش ، وقيل : هو لآل فرعون ، وقوله تعالى : (فَيَقُولُ
الصفحه ٣٤٧ : صاعِقَةِ عادٍ وَثَمُودَ (١٣) إِذْ جاءَتْهُمُ
الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ
الصفحه ٥٩ :
الكلام ، وقد أشير
فيما تقدم من الآيات إلى دفع شبهة عدم انحفاظ الوحدة الشخصية بقوله تعالى (وَهُوَ
الصفحه ٢١٧ :
بكسر الدال كمصرخي
و «بيدي» على التوحيد (أَسْتَكْبَرْتَ) بهمزة الإنكار وطرح همزة الوصل أي أتكبرت من
الصفحه ٣٢ :
ومن الثانية
متعلقة ببعث.
وعن ابن مسعود أنه
قرأ «من أهبنا» بمن الاستفهامية وأهب بالهمز من هب من
الصفحه ٣٧٦ : خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ
حَكِيمٍ حَمِيدٍ (٤٢) ما يُقالُ لَكَ
إِلاَّ ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ٣٤١ : بِآيَةٍ) بمعجزة (إِلَّا بِإِذْنِ
اللهِ) فالمعجزات على تشعب فنونها عطايا من الله تعالى قسمها
بينهم حسبما
الصفحه ٢٣٥ : بالإنسان جنس الكافر ، وقيل : هو معين كعتبة بن ربيعة (ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ) أي أعطاه نعمة
الصفحه ٧٣ : ء ،
وفيه أيضا من الحكم ما فيه ، ولا يخفى أن مثل هذا الإشكال يجري في أشياء كثيرة إلا
أن كون الصانع حكيما