الصفحه ٦٦ :
في مثل (وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشى وَالنَّهارِ إِذا تَجَلَّى) [الليل : ١ ، ٢]
من أن الواو الثانية وما
الصفحه ٧٠ : نعم (فَأَتْبَعَهُ) أي تبعه ولحقه على أن أتبع من الأفعال بمعنى تبع الثلاثي
فيتعدى لواحد (شِهابٌ) هو في
الصفحه ٩٨ : المعروفة ويعتقدون السعود والنحوس والخير
والشر في العالم منها ويتخذون لكل كوكب منها هيكلا ويجعلون فيها
الصفحه ١١٢ :
سبعين سنة منهم
أبو الحسين عبد الرحمن بن عمر المعروف بالصوفي فرد على من قبله وغلطه وألف كتابا
بين
الصفحه ١٣٢ : شاة ولم يثبت نسخه فليس معصية ، وقال بعض
الشافعية : ليس في النظم الجليل ما يدل على أنه كان نذرا من
الصفحه ١٣٩ :
وتعقب بأنه ينافيه
ما ورد من أنه لا يبقى عند النفخة الأولى ذو روح من البشر والحيوان في البر
والبحر
الصفحه ١٥٦ :
والموعظة للناس
على ما روي عن قتادة والضحاك ، أو ذكر ما يحتاج إليه في أمر الدين من الشرائع
والأحكام
الصفحه ١٨١ :
صريحا بعد الإشعار
بعلية ما يؤدي إليها من ظنهم وكفرهم أي فويل لهم بسبب النار المترتبة على ظنهم
الصفحه ٢١٥ : سويت أجزاء
بدنه بتعديل طبائعه (وَنَفَخْتُ فِيهِ
مِنْ رُوحِي) تمثيل لإفاضة ما به الحياة بالفعل على
الصفحه ٢٣٩ : والسلامة ، وفسرها بعضهم بولاية الله
تعالى وعليه فليس للمخالفين منها نصيب ، وفي الآية أقوال أخر فعن عطاء أرض
الصفحه ٢٤٧ :
القاسي من أجل
الشيء أشد تأبيا من قبوله من القاسي عنه بسبب آخر ، وللمبالغة في وصف أولئك
بالقبول
الصفحه ٢٦٨ : على قوله تعالى : (وَإِذا ذُكِرَ اللهُ
وَحْدَهُ) إلخ وهي لترتيبه عليه والغرض منه التهكم والتحميق ، وفيه
الصفحه ٣٨٠ :
وقوله تعالى : (إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو
عِقابٍ أَلِيمٍ) قيل : تعليل لما يستفاد من
الصفحه ١٠ : فعلوه من ترك شكره عزوجل واستعظام ما ذكر في حين الصلة من بدائع آثار قدرته وأسرار
حكمته وروائع نعمائه
الصفحه ٤٩ :
ما بدئ به السورة
من قوله عزوجل : (لِتُنْذِرَ قَوْماً
ما أُنْذِرَ آباؤُهُمْ) [يس : ٦] ولو نظرت
إلى