الصفحه ٢٤٨ : الأقيس بحسب اللفظ أن (مَثانِيَ) اشتقت من الثناء أو الثني جمع مثنى مفعل منهما إما بمعنى
المصدر جمع لما صير
الصفحه ٣٥٨ : وما فيهن من المنافع يوم
الثلاثاء وخلق يوم الأربعاء الشجر والماء والمدائن والعمران والخراب فهذه أربعة
الصفحه ٤٥ : يَرْجِعُونَ) قيل هو عطف على (مُضِيًّا) المفعول به لاستطاعوا وهو من باب ـ تسمع بالمعيدي خير من
أن تراه ـ فيكون
الصفحه ٨٥ :
الدنيا وما في الجنة إلا بالأسماء فحقيقة خمر الجنة غير حقيقة خمر الدنيا وكذا
سائر ما فيهما (بَيْضاءَ) وصف
الصفحه ١٦٠ :
وقدرة ، والظاهر
أنهم لم يدعوهما لها (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٢٧١ : : تجامعه مطلقا وكون السيئات لا تجزى إلا بأمثالها بلطفه
تعالى أيضا فهو نوع من عفوه عزوجل وفيه ما فيه فتأمل
الصفحه ٣٢٨ :
لا
يَشْكُرُونَ (٦١) ذلِكُمُ اللهُ
رَبُّكُمْ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى
الصفحه ٦١ :
كلامهم مضطربا فيه
، والمسلمون مجمعون على وقوعه إلا أنهم مختلفون كما سمعت في كيفيته وكذا هم
مختلفون
الصفحه ٢٠٠ :
عنها وهي رخصة
باقية في الحدود في شريعتنا وفي غيرها أيضا لكن غير الحدود يعلم منها بالطريق
الأولى
الصفحه ٢٧٨ : منها بعد الرجوع إلى الإسلام
إلا الحج ، ومذهب الشافعي أن الردة لا تحبط العمل السابق عليها ما لم يستمر
الصفحه ١٨٠ :
يضل إلا ضال في
نفسه ، وقراءة الجمهور أوضح لأن المراد بالموصول من أضلهم اتباع الهوى وهم بعد أن
الصفحه ١٩٤ : ء إن شاء الله تعالى ما قيل في الاستئناس له.
وقرئ «من بعدي»
بفتح الياء وحكى القراءة به في لي ، وقوله
الصفحه ٢٥٨ : كما في البيت ألا ترى أنه إذا
حذفت النون من اللذان كان الضمير مثنى كقوله :
ابني كليب إنّ
عمي
الصفحه ٩٠ : مطلعون حتى أطلع أنا أيضا فاطلعوا وأطلع هو بعد ذلك فرآه في سواء الجحيم
ولا بد من تقدير اطلع بعد ذلك ليصلح
الصفحه ١٢١ :
وقيل : أي
الهالكين ، وقيل : أي المعذبين في الدرك الأسفل من النار والأول أنسب.
(وَقالَ إِنِّي