الصفحه ٢٠٩ : لهم ، وإما منقطعة كأنهم
أضربوا عن إنكار الاستسخار وأنكروا على أنفسهم أشد منه وهو أنهم جعلوهم محقرين لا
الصفحه ٢٢١ : شخص من أهله مقاما معلوما عينه له ربه سبحانه ،
وللشيخ الأكبر قدسسره كلام طويل في الخلافة ، ويحكى عن
الصفحه ٢٢٥ : تعالى لأن المتفرد بصفات الألوهية التي من جملتها الاطلاع على
السرائر والضمائر ، وهي على قراءة الجمهور
الصفحه ٢٥٩ :
صحبة عن علي كرم
الله تعالى وجهه ، وقال أبو الأسود ومجاهد في رواية وجماعة من أهل البيت وغيرهم
الصفحه ٢٦٦ :
لذكر أموات
يستغيثون بهم ويطلبون منهم ويطربون من سماع حكايات كاذبة عنهم توافق هواهم واعتقادهم
فيهم
الصفحه ٢٩٠ :
على أن أحوال يوم
القيامة وشئون الله تعالى وراء عقولنا وسبحان من لا يعجزه شيء ، والظاهر أن الرؤية
الصفحه ٣١٠ : ذلك اليوم ولما يجاب به بتقدير قول
معطوف على ما قبله من الجملة المنفية المستأنفة أو مستأنف يقع جوابا عن
الصفحه ٣١٢ : انتهى ، وفيه
ما فيه.
والحق أن قوله
تعالى : (الْيَوْمَ تُجْزى
كُلُّ نَفْسٍ) إلخ إن كان من كلام المجيب
الصفحه ٣٥٠ : ، وقائل ما ذكر أبو جهل ومعه جماعة من قريش.
ففي خبر أخرجه أبو
سهل السري من طريق عبد القدوس عن نافع بن
الصفحه ٣٦٣ :
مطرد ، وقال أبو
حيان : إنما التقدير لو شاء ربنا إنزال ملائكة بالرسالة منه إلى الإنس لأنزلهم بها
الصفحه ٣٧٥ : الولي الحميم ؛
ولعل ذلك من باب الاكتفاء بأقل اللازم وهذا بالنظر إلى الغالب وإلا فقد تزول
العداوة بالكلية
الصفحه ١٥ :
صلىاللهعليهوسلم ليلة أسري به جماعة من الأنبياء غير موسى عليهالسلام في السماوات مع أن قبورهم في
الصفحه ١٧ : علامات الأقسام الثمانية والعشرين من الكواكب الظاهرة
القريبة من المنطقة مما يقارب طريقة القمر في ممره أو
الصفحه ٢٧ : لهم وإنما كان حملا لما في أصلابهم من المؤمنين ،
وقيل : الكلام على حذف مضاف أي حملنا ذريات جنسهم وهو
الصفحه ٦٥ : بأسرهم تحتمل أن تكون للترتيب الرتبي باعتبار الترقي فالصف
في الرتبة الأولى لأنه عمل قاصر والزجر أعلى منه