الصفحه ٤٢ : وبرسولك وصليت وصمت وتصدقت ويثني
بخير ما استطاع فيقول : ألا نبعث شاهدنا عليك فيفكر في نفسه من الذي يشهد علي
الصفحه ٧١ : بِمَصابِيحَ) إلا شيء واحد ، وأن كون الشهب المعروفة زينة السماء مع
سرعة تقضيها وزوالها وربما دهش من بعضها مما
الصفحه ١٣٤ :
على من يقرأ من
المصحف دون حفظ من العوام بأن يقرأه كتدعون الأول ويظن أن المراد إنكار بين دعاء
بعل
الصفحه ١٤٨ : ء
منتظرين ما يؤمر.
وأخرج ابن أبي
حاتم من طريق ابن جريج عن الوليد بن عبد الله بن مغيث قال : كانوا لا يصفون
الصفحه ١٥٦ : إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ) [ص : ١٤] وقال قوم
: (كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ
قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ) [الأنعام
الصفحه ٢٣٩ : اسطاع عوضا من ترك الأصل الذي
هو أطوع ، وهذه الزيادة وإن كانت شاذة قياسا إلا أنها لما كثرت استعمالا جاز
الصفحه ٣٥٢ :
ومنه يعلم سقوط ما
قاله الطيبي. بقي مخالفة الحبر وهي لا تتحقق إلا إذا تحققت الرواية عنه وبعده الأمر
الصفحه ٨٩ : :
فهل فتى من سراة
الحي يحملني
وليس حاملني إلا
ابن حمال
وهذه النون عند
جمع نون
الصفحه ١١٨ : الروغان ميل
الشخص في جانب ليخدع من خلفه فتجوز به عما ذكر لأنه المناسب هنا (فَقالَ) للأصنام استهزاء (أَلا
الصفحه ٢٣٧ : كما قال الجلال السيوطي ، نعم العبادة لذلك ليس إلا مذمومة
بل قال بعضهم بكفر من قال : لو لا الجنة والنار
الصفحه ٧٨ : التوبيخ والتقريع ، وقيل :
هو من كلام بعضهم لبعض أيضا ، ووقف أبو حاتم على (يا وَيْلَنا) وجعل ما بعده كلام
الصفحه ١٠٢ :
ذلك من الاختلافات
، ومع هذا نقول : إن الكواكب جزء السبب في ذلك لكن من أين لهم القول بأن جميع
الصفحه ٢٧٩ : أو عقل ، والمراد بالخسران على مذهب
الحنفية ما لزم من حبط العمل فكان الظاهر ـ فتكون ـ إلا أنه عدل إلى
الصفحه ٣٤٤ : مثبتة عن الجملة المنفية إلا في قليل من الكلام نحو شر أهر
ذا ناب على خلاف فيه ، ولما آل أمره إلى الإثبات
الصفحه ١١٧ :
الصالح لم يحوموا حول شيء منه بسوى ذمه وذم أهله ولم يتطلبوا كتابا من كتبه
لينظروا فيه على أي وجه كان النظر