الصفحه ١١ : الأفعال عليه ظاهر ،
ووقع في عبارة الشيخ عبد القاهر والإمام السكاكي أن المستعار له في الآية ظهور
النهار من
الصفحه ٤١ : صلاها
أو وقودها.
وقال الطبرسي :
ألزموا العذاب بها وأصل الصلا اللزوم ومنه المصلى الذي يجيء في أثر
الصفحه ٤٢ :
بعض من ذلك في بعض
من الآيات اكتفاء بذكره في البعض الآخر منها أو دلالته عليه بوجه ، ويجوز أن يكون
الصفحه ٧١ : الشيطان ، ولعل قرب الشيطان من بعض أجزاء مخصوصة من الهواء معد بخاصية أحدثها
الله تعالى فيه لخلقه عزوجل تلك
الصفحه ٩١ :
تحدثا بنعمة الله
تعالى واغتباطا بها ، ولا يخفى أن كون هذا القول المحكي هنا عند علمهم بعدم الموت
من
الصفحه ١١٠ : النجوم أنه كان
يعرف ما كانت العرب تعرفه من علم المنازل والاهتداء بالنجوم في الطرقات وأما غير
ذلك من
الصفحه ١١٩ :
خالق للأصنام
بجميع أجزائها التي منها الأشكال ، ومعلوم أن الأشكال إنما حصلت بتشكيلهم فتكون
الأشكال
الصفحه ١٢٧ :
(وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي الْآخِرِينَ* سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ) سبق ما يعلم منه بيانه عند تفسير
الصفحه ١٣٤ :
على من يقرأ من
المصحف دون حفظ من العوام بأن يقرأه كتدعون الأول ويظن أن المراد إنكار بين دعاء
بعل
الصفحه ١٣٧ : وعشرين سنة ، وحكي في البحر أنه كان في
زمن ملوك الطوائف من الفرس وهو ابن متى بفتح الميم وتشديد التا
الصفحه ١٤٧ :
وإنا لنحن الصافون»
وعن السدي (إِلَّا لَهُ مَقامٌ
مَعْلُومٌ) في القرب والمشاهدة ، وجعل بعضهم ذلك من
الصفحه ١٤٨ : ء
منتظرين ما يؤمر.
وأخرج ابن أبي
حاتم من طريق ابن جريج عن الوليد بن عبد الله بن مغيث قال : كانوا لا يصفون
الصفحه ١٥٠ : ولو كان ساء بمعنى قبح على أصله جاز اعتبار العهد من
غير تقدير ، والصباح مستعار لوقت نزول العذاب أي وقت
الصفحه ١٥٧ :
والسلام عليك.
والمراد بالعزة ما
يظهرونه من الاستكبار عن الحق لا العزة الحقيقية فإنها لله تعالى ولرسوله
الصفحه ١٩٦ :
حال من المستكن في
الأمر والفاء جزائية و (هذا عَطاؤُنا) مبتدأ وخبر ، والإخبار مفيد لما أشرنا إليه