الصفحه ٥٤ : عباس والكلبي في كل شجر نار إلا العناب قيل ولذا يتخذ منه مدق
القصارين ، وأنشد الخفاجي لنفسه
الصفحه ٣١٧ : الأرواح من استجلاب الإجابة ، وهذا هو الحكمة في
مشروعية الجماعة في العبادات ، و (مِنْ كُلِ) على معنى من شر
الصفحه ٢٤٩ :
الخشية حتى يعلموا بها فلا يلزم من كون حالهم ما ذكر ليس إلا على فرض دلالتها على
الحصر كون حال غيرهم كذلك
الصفحه ٩٦ : إيمانه ،
وفيه من الدلالة على جلالة قدرهما ما لا يخفى وإلا فمنصب الرسالة منصب عظيم
والرسول لا ينفك عن
الصفحه ٩٤ : انتهائه بالفاء.
وجوز كون ثم
للتراخي الرتبي لأن شرابهم أشنع من مأكولهم بكثير ، وعطف ملئهم البطون بالفا
الصفحه ٢٤٠ : أوليا ،
وما في قوله تعالى : (أَلا ذلِكَ هُوَ
الْخُسْرانُ الْمُبِينُ) من استئناف الجملة ، وتصديرها بحرف
الصفحه ١١١ : كثير من السفليات بالعلويات ، مما قال به الأكابر
ولا ينكره إلا مكابر ، ولا أنسب أثرا من الآثار إلى كوكب
الصفحه ١٦ : ثم إلا نوره عزوجل.
وادعى كثير من
أجلة المحققين أن نور جميع الكواكب ثوابتها وسياراتها مستفاد من ضو
الصفحه ٨٤ : الحقيقي وهو إناء فيه خمر ، وأكثر اللغويين
على أن إناء الخمر لا يسمى كأسا حقيقة إلا وفيه خمر فإن خلا منه
الصفحه ١٩٢ : وتفاخرهم بالملك ومعجزة كل نبي من جنس ما
اشتهر في عصره ، ألا ترى أنه لما اشتهر السحر وغلب في عهد الكليم
الصفحه ٤٧ : والكلام فيه كالكلام في قوله صلىاللهعليهوسلم أنا النبي إلخ إلا أن هذا يحتمل أن يكون مشطورا إذا كان كل
من
الصفحه ١٠٦ : إلا تفسير بالرأي
والتشهي نعوذ بالله تعالى من ذلك ، وأما استدلاله بما روي من نهيه عليه الصلاة
والسلام
الصفحه ٢١٨ :
العلماء أنكروا
الهبوط من السماء بالكلية ، بناء على أن الجنة التي أسكنها آدم عليهالسلام كانت في
الصفحه ٣٦٦ : مدخلا ما فإن المحبة ليست اختيارية بالاتفاق وإيثار العمى حبا وهو الاستحباب
من الاختيارية ، فانظر إلى هذه
الصفحه ١١ : الأفعال عليه ظاهر ،
ووقع في عبارة الشيخ عبد القاهر والإمام السكاكي أن المستعار له في الآية ظهور
النهار من