الصفحه ١٠٦ :
أعظم من العبرة
بمجرد الضياء والنور ومعرفة عدد السنين والحساب ، وأما ما ذكر عن إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ١٤٣ : عن ذلك ، والفاء قيل لترتيب الأمر على ما يعلم
مما سبق من كون أولئك الرسل أعلام الخلق عليهمالسلام
الصفحه ١٥١ :
وتحميده لختم السورة الكريمة بحمده تعالى مع ما فيه من الاشعار بأن توفيقه تعالى
للتسليم من جملة نعمه تعالى
الصفحه ١٦١ :
الامتثال به ،
والإشارة إلى ما وقع وشاهدوه من أمر النبي صلىاللهعليهوسلم وتصلبه في أمر التوحيد
الصفحه ١٧٢ :
أن الخصم يشمل
الكثير فيطابق ما مر من جميع الضمائر ، ويؤيده على ما قيل قوله سبحانه : (بَغى بَعْضُنا
الصفحه ٢١٢ :
الأقوال فقط بل
عام لها وللأفعال أيضا من سجود الملائكة عليهمالسلام وإباء إبليس واستكباره حسبما
الصفحه ٢١٨ :
العلماء أنكروا
الهبوط من السماء بالكلية ، بناء على أن الجنة التي أسكنها آدم عليهالسلام كانت في
الصفحه ٢٦١ : دينه ودنياه ويكفي أتباعه المؤمنين أيضا المهمين وفيه
أنه سبحانه يكفيهم شر الكافرين من وجهين من طريق
الصفحه ٣٠٣ :
والمعلوم حصوله
منه تعالى يحسن طلبه فإن الدعاء في نفسه عبادة ويوجب للداعي والمدعو له من الشرف
ما لا
الصفحه ٣٠٧ : إِلى خُرُوجٍ) أي إلى نوع خروج من النار أي فهل إلى خروج سريع أو بطيء أو
من مكان منها إلى آخر أو إلى
الصفحه ٣١٣ :
[الشعراء : ٤]
والمعنى حال كون القلوب كاظمة على الغم والكرب ، ومنه يعلم أنه لا يجوز أن يكون (لَدَى
الصفحه ٣٦٦ : مدخلا ما فإن المحبة ليست اختيارية بالاتفاق وإيثار العمى حبا وهو الاستحباب
من الاختيارية ، فانظر إلى هذه
الصفحه ٣٧٨ : وربأت بالهمز ارتفعت ومنه الربيئة وهي طليعة على الموضع المرتفع (إِنَّ الَّذِي أَحْياها) بما ذكر بعد موتها
الصفحه ٣٨١ : مبتدأ هو بعض أي بعضها أعجمي وبعضها عربي ،
والمقصود من الجملة الشرطية إبطال مقترحهم وهو كونه بلغة العجم
الصفحه ٦ : من الغلمان عاملوها معاملة كثير ؛ والرؤية علمية لا بصرية خلافا لابن عطية
لأنها لا تعلق على المشهور