الصفحه ٩٢ : : والله ما نعلم الزقوم إلا التمر
والزبد فتزقموا ولم يعلموا أن من قدر على خلق حيوان يعيش في النار ويتلذذ
الصفحه ١٢٤ : المنام أنه سيكون ذلك ولا يكون إلا بأمر إلهي
فقال له افعل ما تؤمر بعد من الذبح الذي رأيته في منامك ، ولما
الصفحه ١٣١ : عليه قطعا فإذا نسخ فقد نسخ تعلق الوجوب بالمستقبل
وهو المانع من النسخ عندهم فإنهم يقولون : إذا تعلق
الصفحه ١٥٤ : عِقابِ (١٤) وَما يَنْظُرُ
هؤُلاءِ إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً ما لَها مِنْ فَواقٍ (١٥)
وَقالُوا
رَبَّنا
الصفحه ١٦٨ : رواية عنه أيضا ما عرفت صلاة الضحى إلا بهذه الآية ،
ووجه فهم الحبر إياها من الآية أي كل تسبيح ورد في
الصفحه ١٧٤ : ولم يحك في القرآن اعتراف المدعى عليه لأنه معلوم من
الشرائع كلها أنه لا يحكم الحاكم إلا بعد إجابة
الصفحه ١٠٣ :
لدوام المؤثر ،
وإن قالوا بالثالث لزمهم القول باختلاف البروج في الطبيعة وإلا لا تحدت آثار
الكوكب
الصفحه ٢٦٢ : قد سلبت ، وحيث لم يتحقق هذا المعنى
في التوفي حين النوم لأنه ليس إلا سلب كمال الصحة وما يترتب عليه من
الصفحه ٢٣٣ : من لطائفة الفكر البشري والله أعلم اه. وهو كلام رصين وبالقبول
قمين إلا أنه ربما يقال إنه : لا يتمشى
الصفحه ٣٦٤ : في حيز
الصلة (خَلَقَهُمْ) دون خلق السماوات والأرض لادعائهم الشدة في القوة ، وفيه
ضرب من التهكم بهم
الصفحه ٢٢٩ :
الخلق فإن حدوث
الليل والنهار منوط بتحريك أجرام سماوية ، والتكوير في الأصل هو اللف واللّي من
كار
الصفحه ١٥٨ : إلا أنه كسر تاء (لاتَ) وعلم من هذه القراءات أن في تائها ثلاث لغات ، واختلفوا في
أمر الوقف عليها فقال
الصفحه ١٩ :
سعد الذابح كوكبان
على قرني الجدي بينهما قدر باع جنوبيهما من الثالث والقمر يقاربه ولا يكسفه ويقرب
الصفحه ٣٢٩ : ما نَزَّلَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ) [الملك : ٩]
والفاء في قوله
الصفحه ١١٣ : البغدادي وإن زيف ما هم عليه إلا أنه يقر بقبول بعض الأحكام فإنه قال بعد
ذكر شيء من أقوالهم التي لا دليل لهم