الصفحه ٢٣٣ : المحققين رضي الله تعالى عنهم : إن الطاعات
برضى الله تعالى والمعاصي ليست كذلك ليس لهذه الآية بل لأن الرضا
الصفحه ٢٣٢ : إمام الحرمين في الإرشاد : مما اختلف فيه أهل الحق إطلاق المحبة والرضاء ،
فقال بعض أصحابنا لا يطلق القول
الصفحه ٢٣٤ : ) جزاء بذلك الاعتبار فحينئذ لا يلزم أن يكون نفس الرضا
مؤخرا لأنا نقول : مثل هذا الاعتبار شائع في الجملة
الصفحه ٢٣١ : ، ومن قال بالحسن والقبح العقليين قال :
عدم الرضا بالكفر لقبحه العقلي والرضا بالشكر لحسنه العقلي ، والرضا
الصفحه ٢٣ :
بمرو فوضعت
المائدة فقال الرضا : إن رجلا من بني إسرائيل سألني بالمدينة فقال : النهار خلق
قبل أم
الصفحه ٢٩١ : إظهارا للرضا والتسليم.
وقال ابن عطية :
هذا الحمد ختم للأمر يقال عند انتهاء فصل القضاء أي إن هذا الحاكم
الصفحه ٢٠ : منهم من مضى له حول وأكثر ، وقيل : ستة أشهر وحكاه بعض الإمامية عن أبي الحسن
الرضا رضي الله عنه.
(لا
الصفحه ٢٢ : بالإسناد عن الأشعث بن حاتم قال كنت بخراسان حيث اجتمع الرضا رضي
الله تعالى عنه والمأمون والفضل بن سهل في
الصفحه ٦١ : وضمن فيه أن العبادة شكر المنعم وتلقي النعمة بالصرف في
رضاه والحذر من الركون إلى من سواه ثم في بيان
الصفحه ٩٤ : ابن أبي شيبة فكيف بمن هو طعامه وشرابه الغساق والصديد مع
الحميم ، نسأل الله تعالى رضاه والجنة ونعوذ به
الصفحه ٩٧ : بمجيئه إليه تعالى بتحفة في أنه سبب للفوز بالرضا ، ويكتفي
بامتناع الحقيقة مع كون المقام مقام المدح قرينة
الصفحه ١٣٤ : العثماني معتبرا إلى انقضاء الصحابة ما يؤيد ما قلنا ، الثالث أن
التجنيس تحسين وإنما يستعمل في مقام الرضا
الصفحه ١٥٣ : تعالى أن يرقينا إلى مقام يرضاه ويرزقنا رضاه
يوم لقاه وأن يجعلنا من جنده الغالبين وعباده المخلصين بحرمة
الصفحه ١٧٢ : الحكومة وأرادوا بهذا
الأمر والنهي إظهار الحرص على ظهور الحق والرضا به من غير ارتياب بأنه عليهالسلام يحكم
الصفحه ١٧٩ : تعالى أن لا يخالف حكمه حكم من استخلفه بل يكون
على وفق إرادته ورضاه.
وقيل المترتب مطلق
الحكم لظهور