الصفحه ٣٢١ : الصناعة وله فيها عدة كتب ورد عليه بأن التدبير والعلاج ليس
في تخليق الفصل وإبداعه وإنما هو في إعداد المادة
الصفحه ٣٢٢ : ويحاذون في تدبيرها وعلاجها تدبير الطبيعة للجسم
في المعدن حتى أحالته ذهبا أو فضة ويضاعفون القوى الفاعلة
الصفحه ١٩٣ : الخرزة خيطا من غير علاج أنس ولا جن وقالت
للغلمان : إذا كلمكم سليمان فكلموه بكلام فيه تأنيث وتخنث يشبه
الصفحه ١٤٦ :
ومن شعر فاطمة رضي
الله تعالى عنها قالته يوم وفاة أبيها عليه الصلاة والسلام :
ما ذا على من
الصفحه ١٤٨ :
أحد ، وقد روى أنه
صلىاللهعليهوسلم أذن في الشعر الذي
تقاولت به الشعراء في يومي بدر ، وأحد
الصفحه ١٤٤ : بالعموم ، هذا واستدل بالآية على ذم الشعر والمبالغة في المدح
والهجو وغيرهما من فنونه وجوازه في الزهد والأدب
الصفحه ١٤٥ : ء رأيكم
فإني من أعراضكم
غير شاعث
ومن شعر عمر رضي
الله تعالى عنه وكان من أنقد أهل
الصفحه ١٤٢ : وحاشاه
من الشعراء وإبطال زعم الكفرة أن القرآن من قبيل الشعر. والمتبادر منه الكلام
المنظوم المقفى ولذلك
الصفحه ٤٦ : القول الثاني فيه وعلى غير ذلك متجه. وما قيل
من أنه من باب شعري شعري والمعنى كان قواما معتبرا مقبولا غير
الصفحه ١٤٧ : لسيد الخلق صلى الله تعالى عليه وسلم سواء ، وما أحسن قول الماوردي : الشعر في
كلام العرب مستحب ومباح
الصفحه ٢٨٥ : وأنهم يقولون : أعطني ما في رهبك ، وليت شعري كيف صحته في اللغة وهل سمع من
الأثبات الثقات التي ترضى
الصفحه ٦٠ : يعقل كما نقله أبو حيان عن بعض
أجلة علماء العربية.
واختصاص جواز مثل
ذلك الشعر كما حكاه السيرافي عن
الصفحه ٧٦ : ، (أَرْجِهْ) أعني هاء الإضمار ، وزعم بعض النحويين جواز ذلك واستشهد
عليه ببيت مجهول ذكره الطبرسي : وقال هو شعر
الصفحه ١٤٣ : ، وتعقب بأن
المحدث عنهم الشعراء ، وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أن الغاوين هم الرواة
الذين يحفظون شعر
الصفحه ١٧١ :
قدرك صاعدا
ولشد ما قربت
عليك الأنجم
لما كان قرب
الأنجم وإن أراد بها أبيات شعره