الصفحه ٢٧٠ : امرأتان
ضعيفتان مستورتان لا نقدر على مساجلة الرجال ومزاحمتهم وما لنا رجل يقوم بذلك
وأبونا شيخ كبير السن قد
الصفحه ٢٧٧ : الإجماع ظن أريد به إجماع الأئمة مطلقا بحث ، ففي المحيط البرهاني لو تزوجها
على أن يرعى غنمها سنة لم يجز على
الصفحه ٢٨٥ : مروي عن الأصمعي وهو ثقة ثبت. وقال الطيبي : قال محيي السنة : قال
الأصمعي : سمعت بعض الأعراب يقول : أعطني
الصفحه ٢٩١ : الظُّلُماتِ
وَالنُّورَ) [الأنعام : ١]
والآية ظاهرة في مذهب أهل السنة من أن الخير والشر مخلوقان لله عزوجل
الصفحه ٣٠٦ : الأحوال إلا
حال كونهم ظالمين بتكذيب رسولنا والكفر بآياتنا فالبعث غاية لعدم صحة الإهلاك
بموجب السنة الإلهية
الصفحه ٣٢٣ : الله تعالى ثم درس وباد فاستخرجه من استخرجه من الكتب وقد جرت سنة
الله تعالى فيمن ظفر به بكتمه إلا على من
الصفحه ٣٣٣ : يقال : أطلق المعاد على مكة لأن العرب كانت تعود
إليها في كل سنة لمكان البيت فيها ، وهذا وعد منه عزوجل
الصفحه ٣٣٥ : بحيث
ينهى عنه من لا يتصور وقوعه منه أصلا ، وروى محيي السنة عن ابن عباس رضي الله
تعالى عنهما أنه قال
الصفحه ٣٣٨ : ) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلاَّ خَمْسِينَ عاماً
فَأَخَذَهُمُ
الصفحه ٣٤٠ : سنة الله تعالى على خلافه ولن تجد لسنة
الله تعالى تبديلا ، وعلى الثاني بيانا لأنه لا وجه لتخصيصهم بعدم
الصفحه ٣٤١ : على الشيء إنما هي مسببة عن علم ، وقال
محيي السنة : أي فليظهرن الله تعالى الصادقين من الكاذبين حتى يوجد
الصفحه ٣٤٣ : عزوجل كما يقوله أهل السنة والجماعة إذ لا حاجة للخروج عن الظاهر
من غير ضرورة وما حسبه المعتزلي منها فليس
الصفحه ٣٥٩ : الفاحشة وسنها فيما بعدهم والإصرار عليها واستعجال
العذاب بطريق السخرية ، وإنما وصفهم بذلك مبالغة في استنزال
الصفحه ٣٦٧ : في العلم المتدبرون في الأشياء على ما ينبغي. وروى
محيي السنة بسنده عن جابر «أن النبيصلىاللهعليهوسلم