الصفحه ٥٨ : فِينا وَلِيداً وَلَبِثْتَ فِينا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ (١٨)
وَفَعَلْتَ
فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ
الصفحه ٦١ : ، هذا والظاهر أنه لم تحقق
إنزال هذه الآية لأن سنة الله تعالى تكليف الناس بالإيمان من دون إلجاء ، نعم إذا
الصفحه ٦٤ : : (إِنِّي أَنَا رَبُّكَ) إلى قوله سبحانه: (لِنُرِيَكَ مِنْ
آياتِنَا الْكُبْرى) وسنة القرآن الكريم إيراد ما
الصفحه ٦٩ : أمرا مبتدعا بل هو مما جرت به سنة الله تعالى شأنه ،
وحاصل الرد أن ما ذكرت من نسبة القتل إلى مسلم لكنه
الصفحه ٧٣ : ألوف من السنين
وهو ليس فيه ولم يكن له إلا ملك مصر ولذا قال شعيب لموسىعليهماالسلام : لما جاءه في مدين
الصفحه ٧٥ : أهل السنة بما هم منه براء كما
بينه صاحب الكشف وغيره فارجع إليه إن أردته (فَأَلْقى) موسى بعد أن قال له
الصفحه ٨٣ : أنهم رجعوا مع موسى عليهالسلام وبقوا معه في مصر عشر سنين ، وقيل : إنه رجع بعضهم بعد
إغراق فرعون وهم
الصفحه ١٠٠ : والقرب لكن لا يخفى أن كون
الجنة في السماء مما يعتقده أهل السنة وليس في ذلك خلاف بينهم يعتد به وأما كون
الصفحه ١٠٢ : أول من سن القتل والمعاصي ،
والقصر قيل بالنسبة إلى الأصنام ، ولعلهم أرادوا بنفي الإضلال عنها إهانتها
الصفحه ١١١ : ) أَفَرَأَيْتَ إِنْ
مَتَّعْناهُمْ سِنِينَ (٢٠٥) ثُمَّ جاءَهُمْ ما
كانُوا يُوعَدُونَ (٢٠٦) ما أَغْنى عَنْهُمْ
ما
الصفحه ١١٥ : لبقائه مع مضي من كان معه. والمراد وصف العجوز بأنها
طاعنة في السن وقرأ عبد الله كما روى عنه مجاهد «وواعدنا
الصفحه ١٢١ : .
قال الأصفهاني في
أوائل تفسيره : اتفق أهل السنة والجماعة على أن كلام الله تعالى منزل واختلفوا في
معنى
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوسلم ، وزاد بعضهم خالد بن سنان وصفوان بن حنظلة عليهماالسلام. وتعقب بأنه يؤدي إلى أن غاية الإنذار كونه
الصفحه ١٢٧ : ترى ؛ ونقل في البحر عن ابن عطية أنه أريد مجرمي كل أمة أي إن سنة الله تعالى
فيهم أنهم لا يؤمنون حتى
الصفحه ١٣٥ : بالآية على إيمان أبويه صلّى الله تعالى عليه وسلّم كما ذهب إليه كثير من
أجلة أهل السنة ، وأنا أخشى الكفر