الصفحه ٢١ :
وقرأ عبد الله
وعمرو بن ميمون والحسن وعيسى وثمود غير مصروف على تأويل القبيلة ، وروي ذلك عن
حمزة
الصفحه ١٨ : عَذاباً أَلِيماً (٣٧) وَعاداً وَثَمُودَ
وَأَصْحابَ الرَّسِّ وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً (٣٨) وَكُلاًّ
الصفحه ١٣٢ : القبيلة كقريش وكنانة ، ثم البطن وهي ما انقسمت فيها أنساب
العمارة كبني عبد مناف. وبني مخزوم ، ثم الفخذ وهي
الصفحه ١٤٣ : مجاهد وقتادة أنهم الشياطين.
وروي عن ابن عباس
أيضا أن الآية نزلت في شعراء المشركين عبد الله بن الزبعري
الصفحه ٣١٦ : (كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى) أي من بني إسرائيل كما هو الظاهر ، وحكى ابن عطية الإجماع
عليه ، واختلف في جهة
الصفحه ٩٩ :
محاسن الدنيا وزينتها ، واقتصر على ذكر المال والبنين لأنهما معظم المحاسن والزينة
، وقوله تعالى : (إِلَّا
الصفحه ٣٤٤ : شرا فشر.
والآية نزلت في سعد بن أبي وقاص ، وذلك أنه رضي الله تعالى عنه حين أسلم قالت أمه
حمنة بنت أبي
الصفحه ١٩٨ : فالجمهور ومنهم ابن عباس ويزيد بن رومان
والحسن على أنه آصف بن برخيا بن شمعيا بن منكيل ، واسم أمه باطورا من
الصفحه ٢٦٥ : ، واحتج أهل العلم بهذه الآية على المنع من معونة الظلمة وخدمتهم.
أخرج عبد بن حميد
وابن المنذر وابن أبي
الصفحه ٨٨ :
الحكم عن مجاهد قال : كان جبريل عليهالسلام بين الناس بين بني إسرائيل وبين آل فرعون فجعل يقول لبني
الصفحه ١٤٤ :
وكعب بن مالك وهم
يبكون فقالوا : يا رسول الله لقد أنزل الله تعالى هذه الآية وهو يعلم أنّا شعرا
الصفحه ١٨٠ : لذلك بما أخرجه ابن الأنباري في
كتابه التكملة عن عبد الله بن فروخ قال : قلت لابن عباس يا معشر قريش
الصفحه ٢٠٦ : ء مع كل واحد منهم رهط ، ولذا قيل تسعة رهط
وأسماؤهم عن وهب الهذيل بن عبد رب وغنم بن غنم ودباب ابن مهرج
الصفحه ٤٨ : فسره لنافع بن الأزرق بالجزاء وأنشد قول عامر بن الطفيل :
وروينا الأسنة
من صداه
الصفحه ٦٤ : حرف الجر أو أي ائت
على أنها مفسرة.
(الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ) بالكفر والمعاصي. واستعباد بني إسرائيل