الصفحه ٢٢٥ : .
وقرأ أبيّ أم «تدارك».
على الأصل وجعل أم بدل (بَلِ) ، وقرأ سليمان بن يسار بل أدرك بنقل حركة الهمزة إلى
الصفحه ٢٤٠ : نور ، وذكر البخاري عن مجاهد أنه كالبوق.
وأخرج الترمذي عن
عبد الله بن عمرو بن العاص قال : «جاء أعرابي
الصفحه ٢٤١ : بن عمرو بن العاص وهو
طويل منه مع حذف ثم ينفخ في الصور فأول من يسمعه رجل يلوط حوضه فيصعق ثم يصعق
الناس
الصفحه ٢٤٨ : وقتادة وغيرهما هي مكة المعظمة ،
وفي تاريخ مكة أنها منى قال حدثنا يحيى بن ميسرة عن خلاد بن يحيى عن سفيان
الصفحه ٢٥٣ :
يستضعف أو صفة لطائفة أو حال منها لتخصصها بالوصف وكان ذلك منه لما أن كاهنا قال
له : يولد في بني إسرائيل
الصفحه ٢٥٨ : ملكهم على يده. وقال مجاهد : أنه عدو لهم.
وقال محمد بن إسحاق : أني أفعل ما أريد لا ما يريدون والتقدير
الصفحه ٢٦٩ :
حاف لا يطعم إلا
ورق الشجر وعن سعيد بن جبير أنه عليهالسلام لم يصل حتى سقط خف قدميه ، وروي أنه
الصفحه ٢٧٠ : فاخرج سعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي
حاتم عن أبي عبيدة أنه قال كان صاحب موسى
الصفحه ٢٧٤ :
أحمد عن مطرف بن الشخير قال أما والله لو كان عند نبي الله تعالى شيء ما تبع
مذقتها ولكن حمله على ذلك
الصفحه ٢٨٠ : بن عاصم : فكان أبو هارون إذا حدث بهذا الحديث يقول :
حدثني أبو سعيد عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
الصفحه ٢٨٨ :
يدل على أنه بني ، وقد اختلف في ذلك فقيل بناه وذكر من وصفه ما الله عزوجل أعلم به ، وقيل لم يبن وعلى هذا
الصفحه ٢٨٩ : يقوى عليه الإنسان فيكون من نوع المحال بالنسبة إليه فما بنى عليه وهي
الرسالة منه تعالى مثله ، فقوله
الصفحه ٣٠٥ : يجني إلى فيه ويجني إلى الخافة (١) وقرأ أبان بن تغلب عن عاصم «ثمرات» بضم الثاء والميم ،
وقرأ بعضهم
الصفحه ٣٠٦ : إلى محمد بن كعب
والسدي ، وقيل : في عمار رضي الله تعالى عنه ، والوليد بن المغيرة ، وقيل : نزلت
في
الصفحه ٣١٠ : بن المغيرة لو لا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم أو
حين قال اليهود لو كان الرسول إلى محمد صلى