الصفحه ٩٣ : الضَّالِّينَ (٨٦)
وَلا
تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (٨٧) يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ (٨٨) إِلاَّ مَنْ
الصفحه ١٠٩ : والقوة على العدو والغنى الذي لا تكمل اللذة
بالبنين وغيرهم في الأغلب إلا به وهي أحب الأموال إلى العرب ثم
الصفحه ١١٣ : قدار بن
سالف وكان نساجا على ما ذكره غير واحد ، وجاء في رواية أن مسطعا ألجأها إلى مضيق
في شعب فرماها
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام (وَاجْنُبْنِي
وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ) [إبراهيم : ٣٥]
وهو مسلم إلا أن الظاهر أن المراد
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوسلم ، وزاد بعضهم خالد بن سنان وصفوان بن حنظلة عليهماالسلام. وتعقب بأنه يؤدي إلى أن غاية الإنذار كونه
الصفحه ١٢٦ : المطلع أن
الضمير للتكذيب والكفر المدلول عليه بقوله تعالى : (ما كانُوا بِهِ
مُؤْمِنِينَ) وبه قال يحيى بن
الصفحه ١٣٠ : أنها النون التي على هجاءين ، وقال النضر بن
شميل : إن جاز أن يحتج بقول العجاج ورؤبة فهلا جاز أن يحتج
الصفحه ١٤٥ : فأبلغ بني
سهم لديك رسالة
وكل كفور يبتغي
الشر
باحث فإن تشعثوا
عرضي على سو
الصفحه ١٤٨ : في قوله تعالى : (وَما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ وَما
يَنْبَغِي لَهُ) [يس : ٦٩] ومن
اللطائف أن سليمان بن
الصفحه ١٦٢ : ، وجوز
بعضهم أن تكون شرطية وجملة (فَإِنِّي) إلخ جوابها فتأمل ولا تغفل. وقرأ أبو جعفر وزيد بن أسلم «ألا
من
الصفحه ١٦٧ : محمد بن يعقوب الرازي في الكافي عن أبي البحتري عن أبي عبد الله جعفر الصادق
أنه قال ذلك أيضا ، ومما يدل
الصفحه ١٧٩ : ) يأباه. وبالجملة الوجه ما ذكر أو لا فتأمل. وقرأ عيسى بن
عمر «ليأتينّ» بنون مشددة مفتوحة بغير ياء ، وكتب
الصفحه ١٨٣ : استئناف لبيان ما جاء به
من النبأ. وتفصيل له إثر إجمال وعنى بهذه المرأة بلقيس (١) بنت شراحيل بن مالك ابن
الصفحه ١٨٩ : وقامت إليه فألقى الكتاب إليها وكانت
قارئة كاتبة عربية من نسل يعرب بن قحطان واشتهر أنها من نسل تبع
الصفحه ٢١٤ : .
فالمراد بالمصطفين
الأنبياء خاصة ، وأخرج عبد بن حميد والبزار وابن جرير وغيرهم عن ابن عباس أنه قال
فيهم : هم