الصفحه ٦ : للمبتدإ
الذي هو مجموع لا وما بني معها. وإن كان في نية التنوين وهو معرب جاز أن يكون (يَوْمَئِذٍ) معمولا
الصفحه ٨ : وقصدنا كما روي عن ابن عباس وأخرجه ابن أبي شيبة
وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد
الصفحه ١٠ :
وأخرج ابن المبارك
في الزهد وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه عن ابن
الصفحه ١١ : مبنيا
للمفعول ، وقرأ جناح بن حبيش والخفاف عن أبي عمرو «ونزل» ثلاثيا مخففا مبنيا
للفاعل ، وقرأ أبو معاذ
الصفحه ٢٠ : ببلوغه عليهالسلام غاية الكمال التي هي إنجاء بني إسرائيل من ملكة فرعون
وإرشادهم إلى طريق الحق بما في
الصفحه ٢٥ : ما قيل في الحارث بن قيس
السهمي كان كلما هوى حجرا عبده ، وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس
الصفحه ٢٧ : يعادل البعد. والمراد بالظل على ما رواه جماعة عن ابن عباس
ومجاهد وقتادة والحسن وأيوب بن موسى وإبراهيم
الصفحه ٣٤ :
وقرأ طلحة بن مصرف
وقتيبة عن الكسائي «ملح» بفتح الميم وكسر اللام هنا وكذا في فاطر ، قال أبو حاتم
الصفحه ٣٨ :
زيد بن عبد الرحمن
بالجر مفيد لزيادة تأكيد ما ذكر من وجوب التوكل عليه جل شأنه وإن لم يتبعه في
الصفحه ٤٩ : عقابهم ويتفضل سبحانه عليهم بدله بالثواب ، وإلى هذا ذهب القفال.
والقاضي ، وعن سعيد بن المسيب وعمرو بن
الصفحه ٥٤ : فيعطيكم وتستغفروه
فيغفر لكم ، وروي هذا عن الوليد بن الوليد رضي الله تعالى عنه.
وأنت تعلم أن ما
آثره
الصفحه ٥٩ : بن كعب أنه قال في هذا الطاء من ذي الطول والسين من القدوس والميم من الرحمن
، وأمال فتحة الطاء حمزة
الصفحه ٦٧ :
بسر ولا أرسلتهم
برسول
وأظهر منه قول
العباس بن مرداس :
ألا من مبلغ عني
خفافا
الصفحه ٧١ :
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٥٧) وَكُنُوزٍ وَمَقامٍ
كَرِيمٍ (٥٨) كَذلِكَ وَأَوْرَثْناها بَنِي
إِسْرائِيلَ(٥٩
الصفحه ٨٠ : أبان بن تغلب
وأبو معاذ «إن كنا» بكسر همزة «إن» وخرج على أن إن شرطية والجواب محذوف يدل عليه
ما قبله أي