الصفحه ٢٦٨ : ، وقيل : شمعون بن إسحاق ، وقيل
: حزقيل ، وقيل : غير ذلك وكون هذا الرجل الجائي مؤمن آل فرعون هو المشهور
الصفحه ٢٧٢ : وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه عن عمر بن
الخطاب رضي الله تعالى عنه قال : إن موسى
الصفحه ٢٧٦ : لمزيد الرغبة فيما تضمنته الجملة ، وفي
قوله : (هاتَيْنِ) إيماء إلى أنه كانت له بنات أخر غيرهما ، وقد أخرج
الصفحه ٢٨٦ : ء المعين الذي يشتد به الأمر فعل بمعنى
مفعول فهو اسم لما يعان به كما أن الدفء اسم لما يتدفأ به قال سلامة بن
الصفحه ٢٩٢ : : «خلق الله تعالى يحيى بن زكريا في بطن أمه مؤمنا
وخلق فرعون في بطن أمه كافر».
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى
الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام ، ويفهم من كلام العز بن عبد السلام في أماليه أن هذا
الانقطاع ليس على إطلاقه فقد قال : «فائدة» كل
الصفحه ٣٠٣ : الأخبار نزلت في
أبي طالب.
أخرج عبد بن حميد
ومسلم والترمذي وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في الدلائل
الصفحه ٣٠٤ :
فاستعير لما ذكر ، والآية نزلت في الحارث بن عثمان بن نوفل بن عبد مناف حيث أتى
النبي صلّى الله تعالى عليه
الصفحه ٣٠٩ : الغيوب مع نزاهتهم عن غائلة المسئول فما ظنك بأولئك الضلال
من الأمم.
وقرأ الأعمش وجناح
بن حبيش وأبو زرعة
الصفحه ٣١٨ : وهو حسن ، وحكى عيسى بن سليمان
الحجازي أنه قرئ «الفارحين».
(وَابْتَغِ فِيما
آتاكَ اللهُ) من الكنوز
الصفحه ٣٣٣ : ، وأخرجه ابن أبي شيبة وعبد بن حميد والنسائي
وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في
الصفحه ٣٣٧ : عنهما أنها
نزلت بمكة ، وأخرج ابن مردويه عن عبد الله بن الزبير نحو ذلك ، وروي القول بأنها
مكية عن الحسن
الصفحه ٣٤٠ : بحيث
يتمنى لو كانت فتنته أعظم مما كانت والآية على ما أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن
المنذر وابن أبي
الصفحه ٣٤١ :
وروى البخاري وأبو
داود والنسائي عن خباب بن الأرت قال : «شكونا إلى رسول الله صلى الله تعالى عليه
الصفحه ٣٤٩ :
أبي ليلى وزيد بن علي رضي الله تعالى عنهما «تخلّقون» بفتح التاء والخاء واللام
مشددة ، قال ابن مجاهد