الصفحه ٩٨ : الحسن عن سمرة بن جندب قال : «قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم إذا توضأ العبد لصلاة مكتوبة فأسبغ الوضوء ثم
الصفحه ١٢٥ : ، وتعقب بأنه قد صرح العلامة محمد بن أبي بكر الرازي
في كتابه غرائب القرآن بأن الأعجم هو الذي لا يفصح
الصفحه ١٣١ : انقسم فيه أنساب العمارة كبني عبد مناف وبني
مخزوم الخامسة الفخذ وهو ما انقسم فيه أنساب البطن كبني هاشم
الصفحه ١٦٣ : مطلق القميص في بعض الأوقات ، ففي سنن أبي داود باب في
حل الأزرار لم أخرج فيه من طريق معاوية بن قرة قال
الصفحه ١٧٤ : بن سليمان وأبو سليمان التيمي نملة بضم الميم كسمرة وكذلك
النمل كالرجل والرجل لغتان ، وعن أبي سليمان
الصفحه ١٨٢ : باسم أبيهم سبأ بن يشجب
بن يعرب بن قحطان.
وفي حديث فروة
وغيره عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن سبأ
الصفحه ١٨٥ :
متشكلة بشكل نساء
بني آدم ما دام الحمل في بطنها وهو فيه يتغذى وينمو بما يصل إليه من غذائها وكل من
الصفحه ١٩٠ : عن يزيد بن رومان أنه قال : كتب سليمان بسم الله الرحمن الرحيم من سليمان بن
داود إلى بلقيس ابنة ذي شرح
الصفحه ٢٠٢ : مؤمنين ، والتعبير بنون العظمة
جار على سنن تعبيرات الملوك وفيه تعظيم لأمر إسلامها وليس ذاك لإرادة نفسها
الصفحه ٢٣٦ : نعيم بن حماد وابن مردويه عن عمر رضي الله تعالى عنه مرفوعا ليس ذلك
بحديث ولا كلام ولكنه سمة تسم من أمرها
الصفحه ٢٣٧ :
«سيكون في أمتي كل
ما كان في بني إسرائيل حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة حتى لو أن أحدهم دخل جحر ضب
الصفحه ٢٦٠ : بعد ، وقيل : أي عن شوق إليه حكاه أبو عمرو بن العلاء
وقال هي لغة جذام يقولون جنبت إليك أي اشتقت ، وقال
الصفحه ٢٦٢ : المعنى آتيناه رئاسة بين
قومه بني إسرائيل بأن جعلناه ممتازا فيما بينهم ، يرجعون إليه في مهامهم ،
ويمتثلونه
الصفحه ٢٦٣ : ، وكان القبطي على ما أخرج
ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير خبازا لفرعون (فَاسْتَغاثَهُ
الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ
الصفحه ٢٦٧ : عند دخولها ، وقد بني معها على سبيل الندرة كما في
قوله :
وإني حبست اليوم
والأمس قبله