الصفحه ٢٥١ :
ثنا عبد الله قال : حدثني أبي قال : حدثني علي بن الحسين عن أحمد بن موسى عن يحيى
بن سلام قال بلغني أن
الصفحه ٢٥٧ : .
(وَقالَتِ امْرَأَتُ
فِرْعَوْنَ) آسية بنت مزاحم بن عبيد بن الريان بن الوليد الذي كان
فرعون مصر في زمن يوسف
الصفحه ٢٧٩ : مستقى الغنم ففعل ثم سقى فما أخطأت واحدة إلا وضعت أدرع أو درعاء
فوفى له شعيب بما قال ، وحكى يحيى بن سلام
الصفحه ٢٩٧ : الإبانة ، والديلمي عن عمرو بن عيينة قال سألت
النبي صلى الله تعالى عليه وسلم عن قوله تعالى : (وَما كُنْتَ
الصفحه ٣٢٤ : ، ومارية ، وذوسيموس ، وأرس ،
وذو مقراط ، وسفيدوس ، وبليناس ، ومهراريس ، وجابر بن حيان ، والمجريطي ، وأبو
الصفحه ٣٢٨ : تعطوه أموالكم ، قالوا : لا نحتمل فما ترى؟ فقال لهم :
أرى أن أرسل إلا بغيّ من بغايا بني إسرائيل فنرسلها
الصفحه ٣٤٦ : أوزاركم فنزلت هذه الآية ، وقيل : قائل ذلك أبو سفيان بن
حرب وأمية بن خلف قالا لعمر رضي الله تعالى عنه : إن
الصفحه ٣٤٧ : من أضلوه شيء ما. فقد أخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن
الحسن أن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم قال
الصفحه ١٣ : عليا كرّم الله تعالى وجهه.
وفي رواية ثابت بن
أبي الأفلح بأن يضرب عنقه فقال أتقتلني من بين هؤلاء؟ قال
الصفحه ٤٥ : كما أخرجه الطستي عن ابن عباس وأنشد رضي الله
تعالى عنه في ذلك قول بشر بن أبي حاتم :
ويوم النسار
الصفحه ٤٦ : الفراء أن يكون (بَيْنَ ذلِكَ) اسم كان وبني لإضافته إلى مبني كقوله تعالى : (وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ
الصفحه ٥٠ : هو ظاهر في إنكار تمني الاستكثار من السيئات ، فقد أخرج
عبد بن حميد عنه أنه قيل له : إن أناسا يزعمون
الصفحه ٥٨ : عباس وعبد الله
بن الزبير رضي الله تعالى عنهم إطلاق القول بمكيتها ، وأخرج النحاس عن ابن عباس
رضي الله
الصفحه ٨٤ :
للتدبير. وقرأ
الأعرج وعبيد بن عمير «لمدّركون» بفتح الدال مشددة وكسر الراء من الإدراك بمعنى
الفنا
الصفحه ٨٧ : ء في أثرهم ، واحتمال أن تكون المسالك
الخطية ثلاثة عشر وأن بني إسرائيل سلكوا اثني عشر منها واتبعهم فيها