الصفحه ٤٢ :
ينبغي أن يعمل فيه ، وروي هذا عن ابن عباس والحسن وسعيد بن جبير ، وقيل : بأن
يعقبه ويجيء بعده وهو اسم
الصفحه ٤٤ : الخلو عن الإثم واللغو وهو حسن لا غبار عليه.
وفي بعض التواريخ
كما في البحر أن إبراهيم بن المهدي كان
الصفحه ٥١ : ، وأخرج هو وابن عساكر عن إبراهيم بن ميسرة
قال : بلغني أن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه مرّ بلهو معرضا ولم
الصفحه ٥٣ : .
وأخرج الحكيم
الترمذي في نوادر الأصول عن سهل بن سعد عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه : «قال فيها بيوت من
الصفحه ٥٥ :
وعن مالك بن دينار
نقل الأحجار مع الأبرار خير من أكل الخبيص مع الفجار ، وفي قوله تعالى : (وَكَذلِكَ
الصفحه ٦٠ : ءِ
آيَةً) ملجئة لهم إلى الإيمان قاسرة عليه كما نتق الجبل فوق بني
إسرائيل وتقديم الظرفين على المفعول الصريح
الصفحه ٦١ : البحر والكشاف من قوله نزلت هذه الآية فينا وفي بني أمية ستكون
لنا عليهم الدولة فتذل أعناقهم بعد صعوبة
الصفحه ٦٥ : الأعرج وطلحة وعيسى وزيد بن علي وأبو حيوة وزائدة عن الأعمش ويعقوب
بنصب الفعلين عطفا على (يُكَذِّبُونِ
الصفحه ٦٦ : : (إِنَّنِي مَعَكُما
أَسْمَعُ وَأَرى) [طه : ٤٦] والخطاب
لموسى وهارون ومن يتبعهما من بني إسرائيل فيتضمن الكلام
الصفحه ٦٩ : بَنِي إِسْرائِيلَ) أي ذللتهم واتخذتهم عبيدا يقال : عبدت الرجل وأعبدته إذا
اتخذته عبدا. قال الشاعر
الصفحه ٧٠ : و (أَنْ عَبَّدْتَ) عطف بيان لها ، والمعنى تعبيدك بني إسرائيل نعمة تمنها
عليّ ، وحاصل الرد إنكار ما أمتن به
الصفحه ٧٥ : ما في [الأعراف : ١٠٥] (قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٧٦ : والاستعجال كما في
قول تأبط شرا :
هل أنت باعث
دينار لحاجتنا
أو عبد رب أخا
عون بن مخراق
الصفحه ٧٧ : الناصبة للمضارع. وقد ذهب إلى ذلك في نظير لآية الكافيجي والقاضي
تقي الدين بن رزين وأنا ممن يقول بإثبات هذا
الصفحه ٨١ : بني إسرائيل كانوا حين
خرجوا من مصر ستمائة ألف رجل خلا الأطفال وهو صريح ما في التوراة التي بأيديهم