الصفحه ٣١١ : ء غيره صلىاللهعليهوسلم من الوليد بن المغيرة أو عروة بن مسعود الثقفي وتمييزه
بأهلية تنزيل القرآن عليه
الصفحه ٣١٧ : معناه عن
ابن عباس وأبي صالح والسدي ، وقرأ بديل بن ميسرة «لينوء» بالياء التحتية ، وخرج
ذلك أبو حيان على
الصفحه ٣٢٦ : رأينا بخطه من التعاليق
الملتقطة من كلام جابر بن حيان ، وخالد بن يزيد ما يدل أيضا على ذلك ا ه ملخصا
الصفحه ٣٢٩ : ) والقياس
كتابتها مفصولة وكتبت متصلة بالكاف لكثرة الاستعمال وقد كتبت على القياس في قول
زيد بن عمرو بن نفيل
الصفحه ٣٣٠ : مقصود بالنفي ، وفي
تعليق الموعد بترك إرادتهما لا بترك أنفسهما من مزيد تحذير منهما.
وأخرج عبد بن حميد
الصفحه ٣٣٤ :
ومما يشعر بأنه
ليس المراد مجرد الرد إلى المحشر أو الآخرة أو يوم القيامة ما أخرجه الفريابي وعبد
بن
الصفحه ٣٤٨ : الأنبياء عليهمالسلام عمرا ، أخرج ابن أبي الدنيا في كتاب ذم الدنيا عن أنس بن
مالك قال : جاء ملك الموت إلى
الصفحه ٣٦٠ :
بالاعتبارين ،
وقرأ نافع وابن كثير والكسائي «سيء» بإشمام السين الضم ، وقرأ عيسى وطلحة «سوء»
بضمها وهي لغة بني
الصفحه ٢٢ : البقاء أن يكون صفة لمحذوف أي إمطارا مثل مطر السوء وليس بشيء.
وقرأ زيد بن علي
مطرت ثلاثيا مبنيا للمفعول
الصفحه ٢٤ : هواه
إلها لنفسه بأن أطاعه وبنى عليه أمر دينه معرضا عن استماع الحجة الباهرة وملاحظة
البرهان النير
الصفحه ٣١ : عن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه وأسقي وسقي لغتان ، وقيل : أسقاه
بمعنى جعل السقيا له وهيأها
الصفحه ٣٥ : على هذه الآية ، وأخرج ابن أبي حاتم
عن سعيد بن جبير أن البحرين هما بحر السماء وبحر الأرض وذكر مثله في
الصفحه ٣٧ : ابن أبي
الدنيا في التوكل. والبيهقي في شعب الإيمان عن عقبة بن أبي ثبيت قال : مكتوب في
التوراة لا توكل
الصفحه ٤٠ : .
وقرأ ابن مسعود
والأسود بن زيد وحمزة والكسائي «يأمرنا» بالياء من تحت على أن الضمير
الصفحه ٤١ : .
وأخرج عبد بن حميد
عن قتادة أن البروج قصور على أبواب السماء فيها الحرس ، وقيل : هي القصور في الجنة
، قال