الصفحه ٣٢٥ :
بها فقط تحجير
للواسع وتهوين للأمر الرادع. والجمع بين صيغتي الماضي والمستقبل للدلالة على
استمرارهم
الصفحه ٣٣٩ : الأجانب وكان معاوية يرى جواز نظر الخصي
ولا يعتد برأيه وهو على ما قيل أول من اتخذ الخصيان ، وعن ميسون
الصفحه ٣٩١ :
كوة لخرج عمله لإنسان كائنا من كان» وهذا المعنى على ما قيل حسن لكنه خلاف الظاهر.
وقرأ زيد بن علي
الصفحه ٤١١ :
بمعنى كل ولا يفيد
الاجتماع خلافا للفراء ، ودل عليه هنا لمقابلته بقوله تعالى : (أَوْ أَشْتاتاً
الصفحه ٤١٤ :
عنه عليه الصلاة
والسلام في كل أمر يجتمعون عليه ، قال الحسن : وغير الرسول صلّى الله تعالى عليه
وسلم
الصفحه ٤١٧ :
التعويل ويساعد
عليه النظم والتأويل لأن الأمر حينئذ بمعنى الشأن وواحد الأمور وبيانه أن ما قبله
حديث
الصفحه ١٣ :
بعدها في محل
الرافع على الفاعلية ، وقوله سبحانه : (أَهْلَكْناها) في محل جر أو رفع صفة قرية
الصفحه ٧٠ : وهو أبو العرب أردفها جل شأنه بقصة أبي البشر وهو الأب
الثاني كما أن آدم عليهالسلام الأب الأول بناء على
الصفحه ٨٠ :
الغرق فاقترع
أهلها فوقعت القرعة عليه فرمى بنفسه إلى البحر فالتقمه الحوت ثم ألقاه وذهب إلى
نينوى
الصفحه ١١٧ :
كل بما ذكر بل
يمكن بغير ذلك واختياره لتسارعه إلى الذهن ، وربما يقتصر على ثلاث من هذه الخمس
بنا
الصفحه ١٢٦ :
وقوله تعالى : (وَكَثِيرٌ مِنَ
النَّاسِ) قيل مرفوع بفعل مضمر يدل عليه المذكور أي ويسجد له كثير من
الصفحه ١٦٧ : ، ويجوز أن يرجع الضمير
إلى الموحي على ما سمعت و «من» على جميع ذلك ابتدائية ، وجوز أن يرجع إلى ما ألقى
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوسلم نطق بما نطق عمدا معتقدا للتلبيس أنه حاملا له على خلاف
ظاهره ولم ينفوها بالكلية كما فعل أجلة إثبات
الصفحه ٢٤١ : السماء يا رب يا رب فأنى يستجاب لذلك» وتقديم الأمر بأكل الحلال لأن
أكل الحلال معين على العمل الصالح
الصفحه ٢٤٢ :
الحقة الموجبة
للتقوى انتهى ، ولا يخلو عن شيء ، وجوز أن تكون (إِنَّ
هذِهِ) إلخ على هذه القرا