الصفحه ٨٧ : أبو حيان عنه لكنه قال : إن الغرض من الجملة على
ذلك إبطال قول من ينكر البعث ، وتحقيق ما تقدم من أنه لا
الصفحه ٢١٢ : ما يدل على أن هذه الآية مكية بالاتفاق فإذا كانت دالة على التحريم كما سمعت
عن القاسم بن محمد وروى مثله
الصفحه ٢٢٩ : ءَ أَمْرُنا) لترتيب مضمون ما بعدها على إتمام صنع الفلك ، والمراد
بالأمر العذاب كما في قوله تعالى : (لا
عاصِمَ
الصفحه ٢٧٠ :
وقرأ أبان بن تغلب
وابن محيصن وأبو جعفر وإسماعيل عن ابن كثير «الكريم» بالرفع على أنه صفة الرب
الصفحه ٢٧٤ :
بالحكم للعلم بكل
ذلك ، والكلام فيما إذا قصد به مثل هذا إنشاء على ما اختاره في الكشف وهو ظاهر قول
الصفحه ٢٧٦ :
والمراد هنا على
ما في بعض شروح الكشاف إن أردتم معرفة حكم الزانية والزاني فاجلدوا إلخ ، وقيل :
إن
الصفحه ٣٣٦ : ء العرب الفقيرات اللاتي يمشين لقضاء مصالحهن في
الطرقات. ومذهب الشافعي عليه الرحمة كما في الزواجر أن الوجه
الصفحه ٣٥٠ : يجوز ذلك له من غير حاجة والأخذ لم يوجد من السيد. وأورد عليه أنه ينافي جعلها
أوساخ الناس في الحديث. ونقل
الصفحه ٣٨٧ : مفاجأتهم الإعراض عقب الدعوة دون الحكم عليهم مع ما في الجملة الاسمية
الواقعة جزاء من الدلالة على الثبوت
الصفحه ٤٠٥ :
هذا وفي الآية
توجيه آخر ذكره أبو حيان وظاهر صنيعه اختياره وعليه اقتصر أبو البقاء هو أن
التقدير ليس
الصفحه ٤٢٥ : ) يريدون أنه اخترعه رسولا لله صلى الله تعالى عليه وسلم ولم
ينزل عليه الصلاة والسلام (وَأَعانَهُ
عَلَيْهِ
الصفحه ٦ : ليوم يكشف فيه عن ساق ويكون إلى الله تعالى شأنه المساق ، وقول شيخ الإسلام
في الاعتراض على ما قيل إنه لا
الصفحه ٣٨ :
وقيل : من الوقوع
، وقال الفراء : من استراق السمع بالرجوم ، وقيل عليه : إنه يكون ذكر السقف لغوا
لا
الصفحه ٤٩ : تأتيهم إلخ
، وبينه وبين ما زعمه ابن عطية كما بين السماء الأرض. والمضمر في (تَأْتِيهِمْ) عائد على
الصفحه ١٠٨ : إلا على وجه الإبهام. وفي البحر أن إطلاق الشيء عليها مع أنه لم توجد بعد يدل
على أنه يطلق على المعدوم