الصفحه ٣٤٥ :
يغلب على ظنه قدرة
الوفاء وهو معذور فيما أرى عند الله عزوجل إذا فعل ومات ولم يترك وفاء فتأمل
الصفحه ٣٨٠ : ويسبح الطير ، وتخصيص تسبيحها بذلك المعنى بالذكر لما أن أصواتها أظهر
وجودا وأقرب حملا على التسبيح لكن
الصفحه ٣٨٦ :
وقال الضحاك :
نزلت في المغيرة بن وائل كان بينه وبين علي كرم الله تعالى وجهه خصومة في أرض
فتقاسما
الصفحه ٤٣١ :
إذ من الكفار من
يشرك ويكذب برسول الله عليه الصلاة والسلام ولا يكذب بالساعة ، فالمراد من يكذب
الصفحه ١١٦ : الموجود وأنه قادر على إحياء الموتى وعلى كل مقدور وأنه
حكيم فاكتفى بمقتضى الحكمة عن الوصف بالحكمة لما في
الصفحه ١٣٧ : على الحجر فنادى ، وعن مجاهد أنه عليهالسلام قام على الصفا ، وفي رواية أخرى عنه أنه عليهالسلام تطاول
الصفحه ١٧٣ : عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكذا عند كل بليغ محيط بما تقدم ولم يخف على الرسول عليه
الصلاة والسلام
الصفحه ١٨٩ : : المراد من الكتاب الحفظ والضبط أي إن ذلك محفوظ عنده تعالى ، والجمهور على
خلافه ، والمراد من الآية أيضا
الصفحه ٢٧٧ :
ثابت عليك بدليل
ما ثبت عن كبار الصحابة من عمر وعلي وابن مسعود رضي الله تعالى عنهم ، وقوله
الصفحه ٣٢٤ :
على أبيها وعليها
وسلم ولم أر من تعرض لذلك فتدبر ، واعلم أنه لا خلاف في جواز لعن كافر معين تحقق
الصفحه ٤٢٣ : رسولا لله صلىاللهعليهوسلم وهو عليه الصلاة والسلام عالم بثبوتها للموصول ، وفي شرح
التسهيل أنه لا يلزم
الصفحه ١٤ :
يجسد أي التصق وأطلق على الجسم المركب لأنه ذو أجزاء ملتصق بعضها ببعض ، ثم الظاهر
أن الذي يقول بتخصيصه
الصفحه ١٩ :
وخالق كل شيء عنه
وعن كل نقص علوا كبيرا ، ومنكر نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم جعل إظهار المعجزة على
الصفحه ٣٧ :
خلقها بحيث لا يظهر للأجسام الثقيلة المتحركة عليها أثر بالنسبة إلى ثقلها ،
وثانيا أنها بحسب طبعها تقتضي
الصفحه ٥٢ :
عبارة عن الصوت
والنداء على الكلام لذلك ، فإن الإنذار عادة يكون بأصوات عالية مكررة مقارنة
لهيئات