الصفحه ١٨٠ : مصراع ، أو مصدر ميمي ، وهو على الاحتمال الأول مفعول ثان
للإدخال وعلى الثاني مفعول مطلق ، ووصفه بيرضونه
الصفحه ٢٣٨ :
العباد عدم اعتقاده ذلك لأنه على ما تدل عليه بعض الآثار كثيرا ما يظهر خلاف ما
يبطن حتى أنها تدل على أن
الصفحه ٤٠٨ : وهو الشجر الملتف بعضه ببعض
لضيق المسالك فيه ، وقال الراغب : هو في الأصل مجتمع الشيء ثم أطلق على الضيق
الصفحه ٤٣٦ :
للشفاعة لمن كتب
عليه الخلود في النار مثلا فلا يلزم الحرمان ولا تساوي مراتب أهل الجنان ، وعلى ضد
الصفحه ٢٨ :
واحدا على أن شرح
اسم الإله هو الواجب الوجود لذاته الحي العالم المريد القادر الخالق المدبر فمتى
الصفحه ١١٣ : ) هو وقت الوضع وأدناه ستة أشهر وأقصاه عندنا سنتان وعند
الشافعي عليه الرحمة أربع سنين ، وعن يعقوب أنه
الصفحه ١٦٩ : العلى من جملة إيحاء الشيطان إلى أوليائه من
الزنادقة حتى يلقوا بين الضعفاء وأرقاء الدين ليرتابوا في صحة
الصفحه ٤١٣ : ، وجوز أن يكون هناك استعارة
مكنية.
وقرأ اليماني «على
أمر جميع» وهو بمعنى جامع أو مجموع له على الحذف
الصفحه ٥٨ :
على أن أم لا يجوز
أن تكون متصلة قطعا وكذا بل فيما بعد انتهى ؛ والحق أن جواز الانقطاع مما لا ريب
الصفحه ٨٥ :
وأشير إليه ، وفيه
أنه متميز أكمل التمييز ولهذا لم يبين بالوصف ، والأمة على ما قاله صاحب المطلع
الصفحه ١٢٢ :
قطع النفس كناية
عن الاختناق ، وقيل المعنى ليقطع الحبل بعد الاختناق على أن المراد به فرض القطع
الصفحه ١٧٢ :
إلقاء على اللسان
دون القلب ممنوع ألا ترى أنه قال تعالى : (أَلْقَى
الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ
الصفحه ٢٠٠ :
السلام فغلبوا على
جميع أهل ملته صلىاللهعليهوسلم (هُوَ) أي الله تعالى كما روي عن ابن عباس ومجاهد
الصفحه ٢١٣ : احمرت وجنتاه وتمعر وجهه وقام فينا خطيبا فحمد الله
تعالى وأثنى عليه ثم نهى عن المتعة فتوادعنا يومئذ
الصفحه ٢١٦ : الأول فإنها مقصودة بالسل.
وذكر الزمخشري أن
هذا البناء يدل على القلة ، ومن الأولى ابتدائية متعلقة