الصفحه ٢٧٢ :
فِيها فَواكِهُ كَثِيرَةٌ) هي ما كان منها زائدا على الواجب (وَمِنْها تَأْكُلُونَ) إشارة إلى ما كان واجبا
الصفحه ٤٤٥ : ......................................................... ٢٤٧
سورة النور
الآيات : ١ ـ ٥.............................................................. ٢٧٣
الصفحه ٣٩٢ :
وفي الأحكام أنه
استدل بهذه الآية على أن الأمر للوجوب لأنه تعالى أمر بالإطاعة ثم هدد بقوله تعالى
الصفحه ١٥٨ :
للمفعول فللإيذان
بأن تكذيبهم له عليه الصلاة والسلام في غاية الشناعة لكون آياته في كمال الوضوح
الصفحه ٤٢٦ : مرفوعا مستترا بعد أن كان منصوبا بارزا ، وهذا مبني
على جواز إقامة المفعول الغير الصريح مقام الفاعل مع وجود
الصفحه ١٧٥ :
وإن شفاعتهن
لترتجى على المدح حتى سجدوا لذلك آخر السورة مع وقوعه بين ذمين المانع من حمله على
المدح
الصفحه ٢١٤ :
الاستعمال اسم
الطعام بذلك كما خصصت الدابة بذوات القوائم الأربع لكان لفظ الطعام منزلا عليه دون
غيره
الصفحه ٢٥٠ : الجؤار
بكونه إلى الله تعالى وأمر التعليل سهل ، وقد يقال : المعنى على هذا الوجه دعوى
الصراخ فإنه لا يمنعكم
الصفحه ٤٠١ :
أبناء سبع سنين
واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين» وأمره بما ذكر ونحوه من باب التأديب والتعليم
ولا
الصفحه ٥٧ :
والاستمرار على
الشيء لغرض من الأغراض وهو على التفسيرين دون العبادة ففي اختياره عليها إيماء إلى
الصفحه ١٨٤ :
وجوز أن يكون عطفا
على الاسم الجليل ، وقوله تعالى : (تَجْرِي
فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) على الأول
الصفحه ٤٣٨ :
على سائر الأوجه
جواب إجمالي إلا أن في كونه كذلك على الأخير نوع خفاء بالنسبة إلى الأولين ، وقوله
الصفحه ١٧٠ : عليه ابن الصلاح وغيره ثم قال : ما جعلناه من قبيل المسند
من الصحابي إذا وقع من تابعي فهو مرفوع أيضا لكنه
الصفحه ٢٠٩ :
أن القرآن وحاشا لله سبحانه كلام النبي صلىاللهعليهوسلم فهو عليه الصلاة والسلام الذي مخضت له الفصاحة
الصفحه ٣٣٠ : عنه
على النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : السلام على رسول الله السلام عليكم أيدخل عمر؟
واختار الماوردي