الصفحه ٣٢٠ :
وَتُسَلِّمُوا عَلى أَهْلِها ذلِكُمْ
خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (٢٧)
فَإِنْ
لَمْ
الصفحه ١٥٣ : لها إلا من نور الله تعالى بصيرته من أهل الله تعالى
انتهى. وتعقله مفوض إلى أهله فاجهد أن تكون منهم
الصفحه ١٦٠ :
قلوبهم لا بإبصار
عيونهم وهي الآفة التي كل آفة دونها كأنه يحثهم على إزالة المرض وينعى عليهم
تقاعدهم
الصفحه ٣٨٣ :
بالتصاعد شيئا
فشيئا فيرتكم منه سحاب فيقطر مطرا إما كله أو بعضه ويتفرق بعضه لبقائه على صورته
الصفحه ٣٥ : أرضين ، والمراد من العلم على هذه الأقوال التمكن منه أيضا إلا
أن ذلك ليس بطريق النظر بل بالاستفسار من
الصفحه ٧٥ :
وإبريسم فرسخا في
فرسخ ووضعت له منبرا من ذهب يقعد عليه وحوله كراسي من ذهب يقعد عليها الأنبيا
الصفحه ١٦١ :
وراء العلم يتوصل به إلى المعرفة.
وقال صاحب القاموس
بعد نقل عدة أقوال في العقل : والحق أنه نور روحاني
الصفحه ٩٨ : بنعيد لأنه عدة بالإعادة وإلى هذا ذهب الزجاج ، واستجود الأول
الطبرسي بأن القراء يقفون على (نُعِيدُهُ
الصفحه ١٩٤ : حواشيه على شرح التجريد وفي شرحه للهياكل النورية وفي غيرهما
من رسائله ، وللملا صدرا (١) في هذا المقام
الصفحه ٢٢٣ : للتفكه والغذاء بخلاف ثمرة ما عداهما وعلى هذا تكون الفاكهة
مطلقة على ثمرتهما.
وذكر الراغب في
الفاكهة
الصفحه ٤١٠ : عليها يأكلون فتهللت أسارير وجهه سرورا وضحك وقال : هكذا
وجدناهم هكذا وجدناهم يريد كبراء الصحابة ومن لقيهم
الصفحه ٢١١ : العارية لما كان خوف العنت والحاجة إلى نكاح الإماء وإلى الصبر على
ترك نكاحهن متحققا ، ونحوه قوله سبحانه
الصفحه ٣٣٤ :
في أعين العين
موقوف على الخطر
كم نظرة فعلت في
قلب فاعلها
فعل السهام بلا
قوس
الصفحه ٤٠٧ :
ولذا جمع على فواعل لأن التاء فيه كالمذكورة أو هو شاذ ، قال ابن السكيت : امرأة
قاعد قعدت عن الحيض ، وقال
الصفحه ٣٣٨ :
وأخرج ذلك ابن
المنذر وابن أبي شيبة عن الشعبي وفيه من الدلالة على وجوب التستر من الأجانب ما
فيه