الصفحه ٣٢٢ : جرير والطبراني وابن مردويه أنه رضي
الله تعالى عنه قرأ سورة النور ففسرها فلما أتى على هذه الآية (إِنَّ
الصفحه ٩٥ :
وأخرج عبد بن حميد
عن عليّ كرم الله تعالى وجهه أن السجل اسم ملك ، وأخرج ذلك ابن أبي حاتم وابن
عساكر
الصفحه ٣٧٣ :
الواقع في التمثيل
وإما للحمل على كل واحد منهم ، وكذا إفراد ما يرجع إلى أعمالهم انتهى ، ولا يخفى
ما
الصفحه ٣١٢ : ) [النور : ٢٦] وكأن
الخلاف مبني على الخلاف في رءوس الآي ، وفي كتاب العدد للداني ما يوافق المروي عن
ابن جبير
الصفحه ٦٧ :
الْأَخْسَرِينَ) أي أخسر من كل خاسر حيث عاد سعيهم في إطفاء نور الحق قولا
وفعلا برهانا قاطعا على أنه عليهالسلام
الصفحه ١٠٣ : لمضمون ما قبله. وروي أن النبي عليه
الصلاة والسلام قرأ على أبيّ رضي الله تعالى عنه «يصفون» بياء الغيبة
الصفحه ١٤٣ :
كَفَرُوا أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى
الظُّلُماتِ) [البقرة : ٢٥٧
الصفحه ٤٢٢ : ء : ١٠ ،
النور : ٣٤] لأنه واصل إليهم ونزوله لأجلهم فكأنه منزل عليهم وإن كان إنزاله حقيقة
عليه الصلاة
الصفحه ٣٨٥ :
والظاهر أنه متعلق
بخلق وهو أوفق بالمقام كما لا يخفى على ذوي الأفهام ، وتنكير الماء هنا وتعريفه في
الصفحه ٣٠ : ء
المتألهون قد حكموا بسريان نور العشق في جميع الموجودات على تفاوت طبقاتها ولو لا
ذلك ما دار الفلك ولا استنار
الصفحه ٤١٢ : أنه قال في الآية : هو المسجد إذا دخلته فقل السلام علينا وعلى عباد الله
تعالى الصالحين. فحمل البيوت
الصفحه ٤٠ :
والالتئام وهو أنه لو كان الفلك قابلا لذلك لكان قابلا للحركة المستقيمة وهي محال
عليه غير تام وعلى فرض تمامه
الصفحه ٤١٨ : ء فتظهر آثاره عليه ويصرفه عمن يشاء حسبما تقتضيه
الحكمة الإلهية (يَكادُ
سَنا بَرْقِهِ) نور تجليه (يَذْهَبُ
الصفحه ٢٤ :
الجليل على
البدلية ، واعترض بعدم تقدم النفي ، وأجيب بأن لو للشرط وهو كالنفي ، وعنه أنه
أجاب بأنها
الصفحه ٢٨٦ : على أن نزولها كان قبل ذلك وهي قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
بِالْإِفْكِ) [النور : ١١] إلخ
قال